الصفحه ٨٩ : يعتبر أخطر شيء يهدد كيان الأمة ، ثم إنّ الزكاة تطهر نفوس الأغنياء من الشح والبخل ، قال تعالى : ( خُذْ
الصفحه ١٠٠ : ، فما لبث أبو عبدالله عليهالسلام
إلاّ عشرة أيّام حتّى جاءه من موضع أربعة آلاف دينار » (٤).
ومما ورد
الصفحه ١٦ : يعذّبه الله عليه يوم القيامة »
(١).
وعنه عليهالسلام
: «
ما من مؤمن يخذل أخاه وهو يقدر على نصرته إلاّ
الصفحه ٥٠ : ـ وإن كان ذا مال ـ عن عترته ، ودفاعهم عنه بأيديهم وألسنتهم ، وهم أعظم الناس حيطة من ورائه وألمّهم لشعثه
الصفحه ٥٥ :
: «
فضل كافل يتيم آل محمّد المنقطع عن مواليه الناشب في رتبة الجهل ـ
يخرجه من جهله ، ويوضح له ما اشتبه عليه
الصفحه ٥٦ : فِي الْأَرْضِ يَحْسَبُهُمُ الْجَاهِلُ أَغْنِيَاءَ مِنَ التَّعَفُّفِ تَعْرِفُهُم
بِسِيمَاهُمْ لَا
الصفحه ٥٧ : غنيهم وفقيرهم ، فجعل من كل ألف إنسان خمسة وعشرين مسكيناً ، فلو علم أن ذلك لا يسعهم لزادهم ، لانه خالقهم
الصفحه ٧٣ : أنّه سمع علي بن
الحسين عليهماالسلام
يقول لمولى له : لا
يعبر على بابي سائل إلا أطعمتموه ، فإن اليوم يوم
الصفحه ١٠٥ : من مال لتسيير شؤونهم وكسر حلقة الضيق التي تحاصرهم وتضيّق الخناق عليهم.
وهناك آيات تحثّ على الإقراض
الصفحه ١١٢ : الإنسانية تجاه اُخوته المعوزين والفقراء ، وتذكيره بنعمة الله عليه ، فإذا أعطى المحسن من ماله شيئاً فإنما من
الصفحه ٣٢ : بمعطياته الاجتماعية. ومن هذه الآيات قوله تعالى : ( يَا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَنفِقُوا مِن طَيِّبَاتِ
الصفحه ٥٤ : ، فلا تغبّوا أفواهم (١) ، ولا يضيعوا بحضرتكم ، فقد سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآله
: من عال يتيماً حتى
الصفحه ٦١ : رجل نصراني من القراسين طويل الشعر ، فسأله : أعطشان أنت ؟ فقال : نعم ، فقال لي : انزل
يا مصادف فاسقه
الصفحه ٤٠ : الله به أن يوصل من الرَّحم والتعاطف بين أفراد الأسرة.
وعليه فمن الناحية الفقهية : « يجب على
المكلف
الصفحه ١٠٣ :
النبي صلىاللهعليهوآله في كثرة الإنفاق
حتى أن بعض أصحابه قال له : « كم تَصَّدّق ؟! ألا تُمسِك