الصفحه ٦٣ : وَيَتِيمًا وَأَسِيرًا ) قد نزلت في أهل البيت : علي وفاطمة والحسن والحسين عليهماالسلام
حينما تصدّقوا على
الصفحه ٦٨ :
قوة قتالية بقيادة
الحر الرياحي لمضايقة الإمام الحسين عليهالسلام
وأصحابه ومحاصرتهم وحملهم على
الصفحه ٩١ :
وبالمقابل اتبعوا معهم أسلوب التحذير من
العواقب المترتبة على التهوين من شأنها ، وعدم اعطائها
الصفحه ٩٣ : إلى دافعي الزكاة وتحثّ المنفقين على المبادرة إلى التفتيش عن المستحقين لها ، وعدم تكليفهم مشقة الطلب
الصفحه ٩٧ : الفقر ويسهم في تقوية درجة الانسجام والتآلف بين أفرادها ، لذلك يُضاعف ثواب التصدق على القريب ، فقد سئل
الصفحه ٩٩ : غيرهم ، كل ذلك من أجل القضاء على روح الاستياء عند العطاء ، عن عنبسة بن مصعب ، عن أبي عبدالله عليهالسلام
الصفحه ١٠٠ :
لعلي عليهالسلام : «
يا علي ، الصدقة تردّ القضاء الذي اُبرم إبراماً ، يا علي صلة الرحم تزيد في
الصفحه ١٠٦ : عليهالسلام : «
لأن أقرض قرضاً أحبّ إليّ من أن أصّدّق بمثله » (١).
ومرّد ذلك للثواب الكبير الذي يحصل عليه
الصفحه ١١١ : عبدالله عليهالسلام قال : «
إنما الصدقة محدثة ، إنما كان الناس على عهد رسول الله صلىاللهعليهوآله
ينحلون
الصفحه ١٢ : الأحوال والظروف ، عن محمد بن مسلم ، قال : أتاني رجل من أهل الجبل ، فدخلت معه على أبي عبدالله عليهالسلام
الصفحه ٣٦ : تقوم عل هرم من المبادئ والقيم الحضارية التي تدفع الإنسان لكي يواسي إخوانه ويمدّ يد العون لهم. وهذه
الصفحه ٣٧ : الجوار ، وهم :
١ ـ الأهل والعيال
وهم من أقرب المقربين للإنسان وأكثرهم
حقا عليه ، ويحتلّون موضع
الصفحه ٥٩ :
أسلوب التخفي في
العطاء ، وكانوا يحثون على صيانة كرامة الفقير وعدم الاستخفاف به اقتداءً برسول الله
الصفحه ٨٨ : لملايين الجياع والمحرومين في العالم ، ولا يتم ذلك إلا بإقامة الزكاة على وجهها الصحيح ، قال تعالى
الصفحه ٨٩ : الفقراء
البغضاء ، والحقد ، والكراهية ضد الأغنياء. وفي هذا الصدد يُسلط أئمة آل البيت :
الأضواء على وجه