الصفحه ٦٦ : تطل برأسها نذر الشؤم ، فالخبراء من سياسيين وعسكريين يصرحون بأن الحروب القادمة بين الدول هي حروب على
الصفحه ٦٧ : صلىاللهعليهوآله
خرج في جيش فأدركته القائلة وهو ما يلي ( ينبع ) فاشتدّ عليه حر النهار ، فانتهوا إلى ( سمرة ) فعلقوا
الصفحه ٧٢ : معطيات حميدة على
المطعم ، إذ يسهم في زيادة الرّزق ، فعن الرسول صلىاللهعليهوآله
: «
الرّزق أسرع إلى من
الصفحه ٧٦ : يؤثر على نفسه » (٢).
ثالثا ـ الكساء :
وهو أمر لابدّ منه لستر عورة الإنسان
وصون كرامته وإنسانيته
الصفحه ٨٠ :
يقوم بهذا الأمر ، قائلاً
: «
من بنى على ظهر الطريق ما يأوى عابر سبيل ، بعثه الله يوم القيامة على
الصفحه ٨٤ :
فيه ركعتين ثم قال :
يا
دنيا غري غيري ... » (١).
كان ( سلام الله عليه ) يعتبر المال
أمانة بيده
الصفحه ٩٥ : ربِّه ما توانيت في حاجته » (١).
أما الخمس : فهو من الفرائض المؤكدة
المنصوص عليها في القرآن الكريم وقد
الصفحه ١٠٧ : ، واضطلعوا بوظيفة التكافل في أكثر من اتجاه وعلى أكثر من صعيد.
روي أنّه : « جاء رجل إلى أبي عبدالله
الصفحه ١١٢ : عليه عرق واحد تداعت له سائر عروقه »
(٣).
وهذا الشعور بالوحدة الإيمانية له قيمته
الكبرى في قيام
الصفحه ٥ :
كلمة المركز
اللهمّ
لك الحمد والثناء والعظمة والكبرياء ، وصلى الله على نبّينا محمد أشرف
الصفحه ٩ : العامة ، كانت بمثابة البنىٰ التحتية التي عملت على بلورة فكرة التكافل
وإرساء قواعدها ، وفي طليعة هذه الأسس
الصفحه ١٥ :
المشترك ، وكشاهد
على النمط الأخير ـ أي التحذير ـ يقول الإمام الصادق عليهالسلام
: «
من صار إلى
الصفحه ٢٢ :
عديدة على التعاون ،
يقول في هذا الصدد : (
وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَىٰ ) (١).
وقال
الصفحه ٣٣ :
والتلطف (١).
وعن ابن عباس : نزلت هذه الآية في علي
بن أبي طالب عليهالسلام
؛ كانت معه أربعة دراهم
الصفحه ٣٨ :
وتدعيم علاقات طيبة
وحميمة بين الأهل والعيال قائمة على أساس التعاطف والتكاتف. وفي هذا الصدد يعتبر