الصفحه ٥٣ : صلىاللهعليهوآله قساوة قلبه ، فقال
: «
إذا أردت أن يلين قلبك فأطعم المسكين وامسح رأس اليتيم »
(٢) وفي رواية
اُخرى
الصفحه ٩ : أساس الأخوّة والألفة ، وإذا كان علم الاجتماع معنياً أولاً وقبل كل شيء بالظواهر الاجتماعية ، فإن ظاهرة
الصفحه ١١ : حضارية في غاية الأهمية ، قال صلىاللهعليهوآله
: «
لا يكلّف المؤمن أخاه الطلب إليه إذا علم حاجته
الصفحه ٤٥ : لمآربها الشريرة ، وبالإستناد لما تقدم ينكشف لنا أبعاد تأكيد أمير المؤمنين عليهالسلام : «
إذا قطعوا
الصفحه ٥٠ : ، وأعطفهم عليه عند نازلة إذا نزلت به... ألا لا يعدلنّ أحدكم عن القرابة يرى بها الخاصة أن يسدّها بالذي لا
الصفحه ٥٢ : )
(١) ، وقوله : ( ... وَبِالْوَالِدَيْنِ
إِحْسَانًا وَذِي الْقُرْبَىٰ وَالْيَتَامَىٰ ) (٢)
، وقوله : ( وَإِذَا
الصفحه ٥٨ : باباً ، فيقرعه ثم يناول من كان يخرج إليه ، وكان يغطّي وجهه إذا ناول فقيراً لئلا يعرفه ، فلما توفي
الصفحه ٦١ : ، فنزلت وسقيته ، ثمّ
ركبت وسرنا ، فقلت : هذا نصرانيّ ، فتتصدّق على نصرانيّ ؟! فقال : نعم إذا كانوا في مثل
الصفحه ٧١ : الطعام بما يُلبي حاجته الفعلية منه ، فمن وصايا أمير المؤمنين عليهالسلام
القيّمة : «
إذا أطعمت فأشبع
الصفحه ٧٢ : الحطب على ظهره حتّى يأتي باباً باباً فيقرع ثمّ يناول من يخرج إليه ، وكان يغطي وجهه إذا ناول فقيراً لئلا
الصفحه ٧٥ : أبو الحسن الرِّضا عليهالسلام
إذا أكل أتي بصحفة فتوضع بقرب مائدته ، فيعمد إلى أطيب الطعام ممّا يؤتى به
الصفحه ٧٦ : ، وأن يوسِّع عليه في قبره ، وأن يلقى الملائكة إذا خرج من قبره بالبُشرى »
(٣).
وعنه عليهالسلام
: «
من
الصفحه ٨٦ : الظلامة إلى أهلها ، والشّحيح إذا شحّ منع الزّكاة والصّدقة وصلة الرّحم وقري الضّيف والنفقة في سبيل الله
الصفحه ٩٠ : .
ويجوز اعطاء الفقير الزكاة من دون إعلام
حاله ، ويجوز اعطاء الزكاة لمن يدّعي الفقر إذا علم فقره سابقاً ولم
الصفحه ٩٥ :
عشر ، والصّدقة بعشرة ، وماذا عليك إذا كنت كما
تقول موسراً أعطيته ، فإذا كان إبّان زكاتك احتسبت بها