الصفحه ٨٨ : لِيَعْبُدُوا اللهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ وَيُقِيمُوا الصَّلَاةَ وَيُؤْتُوا
الزَّكَاةَ وَذَٰلِكَ
الصفحه ١٠٥ : ء يراد به الله وإن قلّ بعد أن تصدق النيّة فيه عظيم » (١).
ثالثاً ـ القرض
والدين :
القرض : عقد يتضمّن
الصفحه ٤٠ : الصافية ـ عناية
فائقة بالأرحام ، وهناك عشرات بل مئات الروايات التي تدعو إلى صلة الرَّحم ، وهي تنطلق بذلك
الصفحه ١٠٠ : ، فما لبث أبو عبدالله عليهالسلام
إلاّ عشرة أيّام حتّى جاءه من موضع أربعة آلاف دينار » (٤).
ومما ورد
الصفحه ١٠١ : الطوسي : ٤٥٨ / ١٠٢٣ المجلس السادس عشر.
(٣)
النوادر / الرواندي : ٨٧.
(٤)
مناقب أمير المؤمنين
الصفحه ١٠٩ :
إطعام عشرة مساكين من أوسط ما تطعمون أهليكم ، أو
كسوتهم. والوسط الخل والزيت ، وأرفعه الخبز واللحم
الصفحه ٨ : ، صدقة ، حق ، إنفاق في سبيل الله » ثم طلبه بصفته ركناً من أركان الدين وبصفته فضيلة إنسانية ، وأوجبه
الصفحه ١٦ : ماقتاً حتى يرجع عن محقّرته إيّاه » (٥). وهكذا نجد أن الإسلام يُضفي على توجهاته الاجتماعية صبغة دينية تأخذ
الصفحه ١١٤ :
والدين ................................................. ١٠٥
رابعاً :
الكفارات
الصفحه ٩٨ : رسول الله صلىاللهعليهوآله
: «
لا صدقة وذو رحم محتاج » (١).
والإمام الصادق عليهالسلام بدوره عمق
الصفحه ١١٢ :
وعنه عليهالسلام
: «
لا والله ، لا يكون المؤمن مؤمناً أبداً حتى يكون لأخيه مثل الجسد ، إذا ضرب
الصفحه ٣٩ : إلى الله تعالى. من هنا قال الرسول الأكرم صلىاللهعليهوآله
: «
لا يخدم العيال إلاّ صدّيق أو شهيد أو
الصفحه ٥٦ :
لَا تُظْلَمُونَ * لِلْفُقَرَاءِ الَّذِينَ أُحْصِرُوا فِي سَبِيلِ اللهِ لَا يَسْتَطِيعُونَ
ضَرْبًا
الصفحه ٦٩ : .
ثانياً ـ الطعام :
وهو حاجة أساسية لابدّ منها لعيش
الإنسان وبقائه على قيد الحياة. والإسلام لا يريد أن
الصفحه ٥ : صافية وروح إيمانية عالية لدرجة لا يكون في ظلالها معبّراً عن الفضل والإحسان
بقدر ما يعبّر عن أداء الواجب