الصفحه ١٤٩ : متوجه الى المدينة في شأن علي عليهالسلام ـ ( وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ
ابْتِغاءَ مَرْضاتِ
الصفحه ٢٠٦ :
وبعد وفاة رسول
الله صلىاللهعليهوآله كان المشير على عمر
بإنفاذ العساكر والمقام بالمدينة فرجع
الصفحه ٢٣٨ : قال أنا
مدينة العلم وعلي بابها فمن أراد العلم فليأته من بابه (٣).
ورواه ابن
المغازلي الشافعي مرفوعا
الصفحه ٢٤٠ : نتحدث أن أقضى أهل المدينة علي بن أبي طالب (٤).
وروى حديثا رفعه
إلى سعيد بن المسيب قال ما كان أحد من
الصفحه ٢٥٧ : قالها لما كتب هشام بن عبد
الملك الى عامله بالمدينة ان ياخذ الناس بسب أمير المؤمنين علي بن ابي طالب
الصفحه ٢٦٢ :
اليمن فأحسن وجعله عوض مهجته في المدينة لما توجه إلى تبوك.
وينبهك على أن
الذي كان المقيد له عن تدبير
الصفحه ٢٨٦ : وان كان ليوتى بحبوته من المدينة في جراب.
وايضا في اسد الغابة : ٤ / ٢٤
بسنده عن ابي بحر عن شيخ لهم
الصفحه ٣٣٨ : : علي بن المديني وهدبة بن خالد وعبد الاعلى بن حماد وكامل بن
طلحة. كما حدث عنه عبد العزيز بن جعفر الخرقي
الصفحه ٣٧١ : أنكره.
أضربنا عن هذا فإن
غرض الجارودية يحصل بمجرد كون النبي حث على تبعيده عن المدينة عند مرضه المخوف
الصفحه ٣٩١ :
بزيادة : فهو باب مدينة علمي.
(٤) في المصدر
بزيادة : النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم.
(٥) في المصدر
الصفحه ٤٠٢ : يكن بحضرة المدينة فرس ولا من يتكلم بالفارسية ولا من يفهمها. انظر
العثمانية : ١٨٧.
(٤) العثمانية
الصفحه ٤٠٧ : الفضل محمد بن علي بن محمد بن المطهر بن
المرتضى الحسيني في كتابه اليّ من مدينة الري ، جزاه الله عني خيرا
الصفحه ٥٠٠ :
٣٣٠
اقضى أهل المدينة عليّ بن أبي طالب
٢٠٢
اقضاكم علي
٢٠١
الصفحه ٥٠١ : حاربهم
١٨٠
انا مدينة العلم وعلي بابها
٢٠٠
انا كنا لنعرف المنافقين ببغضهم
الصفحه ٥٠٢ : يوم بدر وعمره عشرون
سنة
١٨٨
ان اقضى أهل المدينة عليّ بن أبي طالب
٢٠٤