الصفحه ٤٨٠ : مهتد إلا
عليه معاجه (١)
ولا راشد إلا
لمسعاه حامد
أبونا فتى لا
يرهب الموت
الصفحه ٤٤ : نيابة عن أخيه عبد الله المحض وقد توفي داود بالمدينة وهو
ابن ستين سنة وعقبه من ابنه سليمان بن داود وأعقب
الصفحه ١٤٤ : بالشام يعني نفسه ، ورجل بالكوفة يعني ابن مسعود ، ورجل
بالمدينة يعني عليا ـ عليهالسلام ـ ثم قال : والذي
الصفحه ١٧١ : صاحب كتاب
الاستيعاب ولم يتخلف عن مشهد شهده رسول الله صلىاللهعليهوآله (٦) منذ قدم المدينة إلا تبوك
الصفحه ٢٢٤ :
المودة : ٧٠.
(٣) ما ذكره ابن
المغازلي مرفوعا عن ابن عباس هو بلفظ انا مدينة الحكمة وعلي بابها فمن اراد
الصفحه ١٢٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم دار الأرقم ، وهاجر وشهد احدا والمشاهد
بعدها ولم يكن بالمدينة زمان بدر فلذلك لم يشهدها. وضرب له
الصفحه ١٧٩ : مدينة خيبر
، فخرج مرحب صاحب الحصن ، وعليه مغفر ، وحجر قد ثقبه مثل البيضة على رأسه ، وهو
يرتجز ويقول
الصفحه ٢٤٢ :
أهل المدينة علي
بن أبي طالب (١).
هذا بعض من كل
أثبته في هذا المقام إذا عرفت هذا فإن كان أبو
الصفحه ٤٧٢ :
خرجت مع رسول الله
صلىاللهعليهوآله ذات يوم نمشي في طرقات
المدينة إذ مررنا بنخل من نخلها فصاحت
الصفحه ٥٠٤ :
ـ خ ـ
خرجت مع رسول الله (ص) ذات يوم نمشي
في طرقات المدينة
٤٢٨
خرج رسول الله (ص) ذات يوم نمشي
الصفحه ١٦ :
: المصلى إلى المدينة ........................................................... ٢٧٣
حكم من
الصفحه ٣٥ :
: المصلى إلى المدينة ........................................................... ٢٧٣
حكم من
الصفحه ٧٨ :
في الشارع الواقع
ظاهر المدينة الغربي على مقربة من باب كربلاء المعروف عند أهل الحلة بباب ( الحسين
الصفحه ١٣٤ :
بالمدينة واذا الناس عنق واحد فاتبعتهم فدخلوا على ام سلمة زوج النبي صلى الله
عليه ( وآله ) وسلّم فسمعتها
الصفحه ١٣٦ : الحال ، روى ذلك جميع
المحدثين.
وقد رويتم أيضا انه كان حيث
كان بالمدينة موسرا ، ورويتم عن عائشة انها