الصفحه ٣٠ : لا قول له وان كان مجتهدا.
ولا يقدح في
العدالة ولاية القضاء من قبل الظالمين بالإكراه.
ويعتمد الحق
الصفحه ٢ :
______________________________________________________
قوله
: ( ولا تصح وصيته
ببناء بيعة أو كنيسة ).
إلا أن يجعلها
منزلا للمارة من أهل الذمة خاصة (١) ، لأنّ
الصفحه ٤ :
وفي قسمة ما حواه
العسكر بين الغانمين قولان ، أقربهما المنع.
وعلى الجواز يقسم
للراجل سهم
الصفحه ٢١ :
______________________________________________________
قوله
: ( ولا تصح وصيته
ببناء بيعة أو كنيسة ).
إلا أن يجعلها
منزلا للمارة من أهل الذمة خاصة (١) ، لأنّ
الصفحه ٢٣ :
وفي قسمة ما حواه
العسكر بين الغانمين قولان ، أقربهما المنع.
وعلى الجواز يقسم
للراجل سهم
الصفحه ٢٤٨ : إنه نهي فخالف وأمر فجانب فإن قيل هذا منقوض بقصة آدم
في قوله تعالى ( وَلَقَدْ عَهِدْنا إِلى آدَمَ
الصفحه ٣٦٥ :
عن قرب في ذكر
طرقه.
وأما قوله كالحجة
على علي في مدحه أبا بكر فإنا قد بينا كذب الجاحظ جدا وجهله
الصفحه ٤٣٧ : ثم شرع يذكر أنه كان يسوي.
وأما قوله فهل
يقدر أحد أن يحكي عن علي مثل الذي حكيناه عن عمر أو شطره فإن
الصفحه ١٦٦ :
أَمْرِي ) وأن تحلل ( عُقْدَةً مِنْ
لِسانِي ) كي ( يَفْقَهُوا قَوْلِي ) وأن تجعل ( لِي
وَزِيراً مِنْ
الصفحه ٢٤٣ :
ولكن عدو الدين لا
يهاب عارا ولا يقف بإزاء سنة ولنذكر من التفصيل ما يليق.
قوله إن عليا سكت
لما
الصفحه ٢٩١ : أهل
التأويل على أن قوله ( أَفَمَنْ يَمْشِي
مُكِبًّا عَلى وَجْهِهِ أَهْدى أَمَّنْ يَمْشِي سَوِيًّا عَلى
الصفحه ٢٩٧ :
وهو أفضلهم الغرض من الحديث (١).
وأغفلت شيئا ذكره
أبو عثمان فإنه قال وقد زعم جويبر عن الضحاك في قوله
الصفحه ٣٦٠ : فأنتم تكفرون أنسا فلا يكون قوله
مبنيا عليه (٤).
والذي يقال على
هذا أن المشار إليه كذب في تضعيف
الصفحه ٣٩١ : ينبغي أن يقبل قول سارق وهو مع ذلك خليط بني مروان وأمير المؤمنين
مشنوؤهم (٨) صلىاللهعليهوآله .
قال
الصفحه ٧ : الشرعيات.
قوله
: ( ويجبان بالقلب
مطلقا ).
أي : غير مقيد
الوجوب بتجويز التأثير وانتفاء المفسدة وعدمهما