الصفحه ١٠٨ : هو تعلق غث يضع المتعلق به
ويهبط درجات المتمسك بهديه.
قال الناصب ولو أن
عليا كان أيضا بالغا لكان
الصفحه ١١٠ : أسلم بالغا
مدركا و (١) كان مع إدراكه وبلوغه كهلا كان إسلام زيد وخباب أفضل من
إسلامه لأن من أسلم وهو
الصفحه ١٤٢ : :
٢ / ٣٣٤.
بسنده عن أبي عبد الرحمن
السلمي قال : ما رأيت أحدا اقرأ من عليّ.
والجزري في غاية النّهاية
الصفحه ١٧٢ : النضرة : ٢ / ١٦٤ و ٢ /
١٩٥ ، ذخائر العقبى ص ١٢٠.
(١) ن : خبر.
(٢) الصيّور :
المنتهى والغاية
الصفحه ٢٢٣ : أفضلهم.
وإذا كان ما أشار
إليه نهاية الإكبار (١١) وغاية المدح فما يكون حال غيره ممن لا يجري مجراه عنده
الصفحه ٢٤٣ : البلية في الإغضاء أقل من البلية في المنابذة
والحكمة تقتضي العمل بالراجح وإلغاء (٢) المرجوح.
وأما قوله
الصفحه ٢٤٧ :
وذكر (١) قصة داود وسليمان
وليس ذلك من الأخذ في شيء لأنه غاية (٢) ما حكى أن قضية ذهبت عن داود
الصفحه ٤٢٠ : : المخثلب.
والمخشلب : الخرز ( لسان العرب ).
(٥) الشأو : الامد
والغاية. ( المنجد ).
(٦) البغاث : طائر
الصفحه ٤٦٠ : ومقتولهم في الجنة مع
أن أمير المؤمنين كان غاية الموافق على إنفاذ الجيوش ونصرة الإسلام فأي جيش خرج
فعن رضاه
الصفحه ٤٧٦ : لصدعت غياهب الإيهام (٦) بفجر غايات إبانتها وصرعت كتائب المغالط بسهام نهايات
بسالتها وفجرت ينابيع الحكم
الصفحه ٤٨٣ : (٦)
ويبغي مزايا
غاية السبق مقعد
وقد قيدته
بالصغار السلاسل
غرائب لا ينفك
للدهر شيمة