الصفحه ١٩٤ :
للحاضر.
وهذا كما قال بعض
الوعاظ وقد سئل عن خبر السقيفة فقال ضاق نطاق الوقت عن شرح ما تم ثم مات الشاه
الصفحه ٢٢٨ : .
(٥) شرح نهج البلاغة
لابن ابي الحديد : ٢ / ١٧٤ ( ط القاهرة ) وفي ١ / ٢٠٨ من الكتاب المذكور :
روى ابن هلال
الصفحه ٢٣٣ : : ٣ / ١٩٥
شرح ابن ابي الحديد : ٣ / ١٢٢ صحيح البخاري في كتاب المحاربين في باب لا يرجم
المجنون والمجنونة ضمن
الصفحه ٣١٤ : جزورا. انظر :
تفسير القرطبي ١ / ٣٤ وشرح ابن ابي الحديد : ٣ / ١١١ والدر المنثور : ١ / ٢١.
(٥) اخرج ابو
الصفحه ٤١٦ : خذله الله تعالى أوغل في شرح حال انتقاض
الأمور على أمير المؤمنين صلوات الله عليه في ألفاظ سردها تعاطى
الصفحه ٤١٨ :
الغابة : ٣ / ١٢٤ والاصابة : ٢ / ٢٨٠ الجرح والتعديل : ٥ / ١٤ شرح ابن ابي الحديد
: ٥ / ١٩٦.
(١) ق : له
الصفحه ٤٥٨ : حس في غير ذلك من فنون يطول شرحها وهل خلا الوقت قط
من أمثال هذه الأمور ممن عقل واطلع على السيرة
الصفحه ٤٢٥ : الساقط ولكن الإمامية تقول إن كان النسب
وجه الاستحقاق فبنو هاشم أولى به ثم علي أولاهم به وإن يكن بالسبب
الصفحه ٤٢٦ :
وإن يكن بفتح
أبواب المباحث الكلامية فعلي أولى به وإن يكن بحسن الخلق فعلي أولى به إذ عمر
رضوان الله
الصفحه ٥٠٣ : لستم تعلمون اولستم تشهدون اني
أولى بكل مؤمن من نفسه
٢٩٤
اول اصحابي اسلاما
٦٦
الصفحه ١٠٥ : النبي صلى الله عليه ( وآله
) وسلم : يا عائشة ، دعي لي اخي فانه أول الناس اسلاما ، وآخر الناس بي عهدا
الصفحه ٢٦٥ : مستدركه
: ٣ / ١٣٧ بزيادة في اوله : اوحي الي في علي ثلاث.
وذكره ايضا المتقى في كنز
العمال : ٦ / ١٥٧
الصفحه ٣٥١ : من كنت وليه فعلي
وليه يشركه فيه سعد بن معاذ (٢) وكذب لأن اللفظة إما أن يريد بها الأولى أو الناصر فإن
الصفحه ٣٥٦ : بلخ (٢) عن عمر (٣) بن ميمون عن ابن
عباس قال كان علي أول من آمن من الناس بعد خديجة
قال أبو عمر هذا
الصفحه ٥ :
أحدهما : أنهما
واجبان على الكفاية ، أو على الأعيان.
والثاني : أنهما
واجبان عقلا أو سمعا. والأول