الصفحه ١٥٠ : ، أبو القاسم ، وكان فقيهاً وجهاً ا هـ .
وقال العلّامة في
الخلاصة ص ٥٠ : كان ثقة من أصحابنا وجهاً
الصفحه ١٥٧ : والفقه واُصول الفقه والأدب
والنحو والشعر ومعاني الشعر واللّغة وغير ذلك . ا هـ .
ونقل العلّامة الحلّيّ
الصفحه ١٦٣ : طالب محمّد بن أحمد ، وأقرأ أولاده وصنّف الشامل في الفقه أربع مجلّدات
، وكان موجوداً سنة ٤٢٠
الصفحه ١٧٢ : .
( قطب
الدين الراوندي )
هو الشيخ الإمام
الفاضل المتبحّر الفقيه المحدِّث الشاعر جامع الفضائل والمناقب
الصفحه ١٩٤ : المشرَّفة
، و الحلّة الفيحاء .
وعلى أيّ حال فشيخنا
المترجم له فقيه من الفقهاء الأمجاد والعلماء الأخيار
الصفحه ٢١٠ : عماد الدين فقيه ثقة ، قرأ
على الشيخ أبي عليّ بن الشيخ أبي جعفر الطوسيّ رحمهم الله ، له تصانيف منها
الصفحه ٢٣٥ :
تلامذة الشهيد الأوَّل وفخر المحقّقين :
١ ـ الشيخ المتكلّم
الفقيه جمال الدين أبي عبد الله المقداد بن عبد
الصفحه ٢٥٤ : مطهّر الحلّيّ كان عالماً فاضلاً محدّثاً فقيهاً ، له كتاب العدد القويّة لدفع المخاوف اليوميّة
، قال
الصفحه ٥٨ : الفقه ، وهو كما
في الرياض يقرب من ثلاث مائة ألف بيت ، ذكر فيه أقوال جميع الفقهاء ، وكتاب ترجمة
الشفا
الصفحه ٦٣ : ، عابداً ، ثقةً ، متكلّماً ، فقيهاً .
وقال صاحب حدائق
المقرّبين : كان في علوم الفقه والتفسير والحديث
الصفحه ٩١ : الطوسيّ شيخ الطائفة وفقيه الاُمّة ، المجمع على وثاقته وتبحُّره في العلوم والفنون .
* ( الثناء عليه
الصفحه ١٠٢ : الطرابلسيّ الفقيه الثقة . (٥)
١٠ ـ المظفّر بن عليّ
بن الحسين الحمداني ، الشيخ الثقة أبو الفرج ثقة عين ، وهو
الصفحه ١٤٠ : : شيخي أحمد بن أبي طالب الطبرسيّ ، له كتاب الكافي في الفقه حسن ، و الاحتجاج ، ومفاخر الطالبيّة ، وتاريخ
الصفحه ١٤٦ : ، كما ابتسم به ثغر الفقه والحديث ، وحميت به ثغور المذهب . وسفره القيّم ـ كشف الغمّة ـ خير كتاب اُخرج
الصفحه ١٤٨ : شعبة الحرانيّ المعاصر للشيخ الصدوق الذي توفّي سنة ٣٨١ ، عالم فاضل فقيه محدِّث جليل ، له ترجمة في رياض