الصفحه ١٦٣ :
الشيخ
المفيد ، وقدم حلب سنة ٣٩٠ ، فأقرأ في جامعها ، ثمَّ توجّه إلى طرابلس ، فأقام عند رئيسها أبي
الصفحه ١٦٧ : ، وكتاب المجازات النبويّة ـ إلى أن قال (١)
ـ : ولم يزد عمره على سبع وأربعين سنة ، ولاعجب فإنّه هو القائل
الصفحه ١٨٠ : تحقيقاً لا مزيد عليه ؛ ربّاني وعلّمني ، وأحسن إليَّ ، وأكثر
فوائد هذا الكتاب ونكته من إشارته وتحقيقه
الصفحه ٢١٨ : بن حديد .
* ( الراوون عنه ) *
يروي عنه جماعة كثيرة
منهم :
١
ـ أحمد بن محمّد بن خالد
الصفحه ٢٢٤ : آل محمّد صلىاللهعليهوآله ، والخامس في بيان أسرار القرآن وقصصه مع فوائد اُخرى . قد عرف سابقاً أنَّ
الصفحه ٢٤٠ : بما روي عن
النبيّ صلىاللهعليهوآله ثمَّ بما روي عن عليّ عليهالسلام وهكذا إلى آخر الأئمّة
الصفحه ٨ : المياموي فجزاهم الله عن الإِسلام خير جزاء وحشرنا واياهم مع الأئمة الأطهار وصلىّ الله على محمد وآله الأخيار
الصفحه ٣١ : ء المتأخرين ، مع أنَّ كلّ واحد منهم يدَّعى البرهان على رأيه ويقيمه ، فيجىء الاٰخر وينسبه إلى السفسطة ويقيم
الصفحه ٣٧ : أكابر الرجال في علوم الدين والشريعة ، والنظر في كتبه العلميّة يهدينا إلى أنّه واقع في
الطليعة من الفقها
الصفحه ٣٨ : بأنواعها بالفارسيّة ، مضافاً
إلى تصلّبه في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، وبسط يد الجود والكرم لكلّ من
الصفحه ٦٠ : الإصفهانيّ ابن عمّ المجلسيّ ، عندي استبصار بخطّه قرأ من أوّله إلى
آخره على شيخه العلّامة ، وفي آخره إجازة له
الصفحه ٦٣ : ويقول : لا تقم بعد ذلك ههنا ، واخرج إلى بلدك إصفهان ، فإنّ وجودك في
ذلك المكان أنفع وأبرُّ وبالغت كثيراً
الصفحه ٧٥ :
غامضةً
في المذهب ، فأجاب عنها بأجوبة شافية ، وأثبت حقّيّة المذهب ببراهين واضحة ، بحيث استحسنه
الصفحه ٨٧ : أحمد بن الحسين : وقعت هذه المسائل إليَّ في أصلها
والتوقيعات بين السطور ، وكان له أخوه جعفر والحسين
الصفحه ٨٩ : ، وثقافته وفضله أشهر من أن يحتاج إلى سرد ما قيل في حقّه .
* ( مؤلفاته ) *
له كتب كثيرة ، منها
: كتاب