الصفحه ١٧٢ : ، فعلى هذا قد تجاوز عمره عن مائة سنة .
وقيل : إنّه سافر إلى
الكوفة فأخذ أهلها عنه ثمَّ استدعى القميّون
الصفحه ١٧٤ :
١١ ـ الاُستاذ أبو
جعفر بن كميح .
ويوجد في كتب التراجم
روايته عن غيرهم أيضاً ، منهم :
١٢
الصفحه ١٩٦ : ـ بقوله : كان فقيهاً اُصوليّاً بحتاً ، ومجتهداً صرفاً ـ إلى أن قال ـ : والتحقيق أن فضل الرجل وعلوّ منزلته
الصفحه ٢١٠ : الراونديّ ، وروى لنا عنه الشيخ الإمام سديد الدين محمود بن عليّ
ابن الحسن الحمّصيّ (٢) الرازي علّامة زمانه في
الصفحه ٢٢٥ :
الإلهيّة
في خمس مجلّدات ، رأى أوَّلها في الخزانة الغرويّة ، كما أنّه رأى كتاب الرجال فيها أيضا
الصفحه ٢٨ : المصادر الموثوقة نسبتها إلى مؤلّفيها : فلابدَّ إذاً
من معرفة المصدر حتّى يعلم أنّه من الكتب المعتمد عليها
الصفحه ٤٤ : المحدّثين الحاج الشيخ عبّاس القميّ رحمة الله عليه ، بخطّه الشريف
وأشار إلى وجودها عنده في كتابه سفينة البحار
الصفحه ٥٠ :
فهرس لأبوابه طبع بطهران سنة ١٣٥٢ .
٣ ـ فهرس أحاديثه مع
تعيين محالّها في الكتب المأخوذ عنها
الصفحه ١٧٩ : خمسة عشر عاماً في زمن العباسيّين ، ثمَّ رجع إلى الحلّة وجاور العتبات النجف وكربلا
والكاظميّة في كلّ
الصفحه ٢٥٠ : الحلّة وحضر عنده فقهاؤها سأل المحقّق عن أعلمهم بالاُصولين فأشار
إلى سديد الدين والدي وإلى الفقيه محمّد بن
الصفحه ٢٥١ : الشريفين من القتل لمّا وصل السلطان هلاكو إلى بغداد قبل أن يفتحها هرب أكثر أهل الحلّة إلى البطائح إلّا
الصفحه ٧٣ : ) *
يبلغ قائمة مصنّفاته
إلى ثلاث مائة مصنّف ، نصَّ على ذلك شيخ الطائفة في الفهرست وعدَّ منها أربعين كتاباً
الصفحه ١٠٠ :
* ( تلامذته ومن روى عنه ) *
أمّا تلامذته ومن روى
عنه فكثيرون ، يوجد ذكرهم في التراجم
الصفحه ١٣٢ : العلّامة المجلسيّ في كتابه بحار الأنوار ، وقال
في الفصل الثاني : روى عنه الطبرسيّ وغيره ، ورأينا منه نسختين
الصفحه ١٥٩ : الرضوية وفي موقوفة آل الشيخ أسد الله
الكاظمي بالكاظمية ، وأجوبة المسائل الرازية الموجودة في الخزانة