الصفحه ٢٦ : :
«
الفصل الرابع في بيان ما اصطلحنا عليه للاختصار في الاسناد ، مع التحرُّز عن الارسال المفضي إلى قلّة
الصفحه ١٣ : المسترحميّ الإصبهاني ، حيث رتّب فهرساً عامّاً لهذه الموسوعة الكبرى ، وهو فهرسٌّ عامٌّ شامل لمواضيع الكتاب عن
الصفحه ١٣٤ : ثالثة ، ولذلك ذهب بعض العلماء إلى تعدُّد المسمّى ، ولكنَّ الأكثر
صرَّحوا بأنَّ الكلَّ تعبير عن شخص واحد
الصفحه ١٦٦ :
به
أدرك به من المجد أقاصيه ، وعقد بالنجم نواصيه ، وإذا نسب انتسب الرقّة إلى نسيبه
، وفاز بالقدح
الصفحه ٦٩ :
* ( رحلاته الى الامصار والبلدان ) *
* ( لاكتساب الفضائل وسماع الاحاديث عن المشائخ
العظام ) *
ولد رحمه
الصفحه ١١٤ : الذي هو غير أمالي والده (٢)
، وإن كانت أخباره عن والده أيضاً ومنها شرح النهاية والمرشد إلى سبيل
الصفحه ٢٤ : كانت أكثرها مهجورة متروكة قد خرجت بذلك عن حدِّ التواتر ، وانقطع نسبتها إلى مؤلّفيها من طريق المناولة
الصفحه ١٢٣ : خالد صغير السنّ فهرب مع أبيه عبد الرحمن إلى برق رود ، وكان ثقة في نفسه يروي عن الضعفاء واعتمد المراسيل
الصفحه ٩ : ؛ واستنقذوهم عن معاسيف السبيل ومعامي الطريق ؛ ونهضوا بهم من دركات السفالة وأخاديد الخمول وهوى الجهل إلى مستوى
الصفحه ٩٣ : به
علماء العامّة فقد قال ابن حجر :
فقيه الشيعة ، أخذ عن
ابن النعمان أيضاً وطبقته ، له مصنّفات كثيرة
الصفحه ١٣٨ : نعشه إلى مشهد الرضا عليهالسلام ودفن في مغتسله ، وقبره الآن مزار معروف .
* ( ابنه ) *
( أبو
نصر
الصفحه ٢٢٢ : بن عليّ غياث الدين ـ الذي خرج عليه جماعته من العرب بشطّ
سوراء بالعراق وحملوا عليه وسلبوه فمانعهم عن
الصفحه ١٤٠ : الغوالي والأمين الأستراباديّ إلى الشيخ أبي عليّ الطبرسيِّ صاحب التفسير ، وهو اشتباه عجيب عن مثلهما
الصفحه ١٩٢ : عن الخاصّة ، وسيأتي في الفصل الثاني عن
المصنّف أنّ كتاب سليم في غاية الاشتهار ، وقد طعن فيه جماعة
الصفحه ٢٢٦ : بن همّام البغداديّ يكنّى أبا
علي وهمّام يكنّى أبا بكر ، جليل القدر . ثقة ، روى عنه التلعكبريّ وسمع