الصفحه ١٩٣ : رَكْعَتَيْنِ لِلِاسْتِخَارَةِ يَقْرَأُ فِيهِمَا بِسُورَةِ
الرَّحْمَنِ وَسُورَةِ الْحَشْرِ فَإِذَا فَرَغَ مِنَ
الصفحه ٢٠٦ : عَبْدِ الْمَلِكِ
بْنِ مَرْوَانَ قَالَ فَاسْتَعْظَمَ عَبْدُ الْمَلِكِ مَا رَأَى مِنْ أَثَرِ
السُّجُودِ
الصفحه ٢٢٦ :
غَيْرَهُ
فَاصْرِفْهُ عَنِّي وَبَدِّلْنِي مِنْهُ مَا هُوَ خَيْرٌ (١) مِنْهُ
بِرَحْمَتِكَ يَا
الصفحه ٢٤٩ : الفعل أرجح من الترك أو الترك أرجح من الفعل وهما
جميعا (١) خيرة وصواب فعساه أن يقول أنظر أرجح الخاطرين
الصفحه ٢٦٢ : والطبيب إذا قويت وأثرت حتى بلغت تغير (١) الأعراض إلى ظاهر الجسد فإذا قلت لنفسك أو لغيرك من العباد
أنا أريد
الصفحه ٢٧٣ :
صَنَّفَهُ الْحُسَيْنُ بْنُ سَعِيدٍ فِي كِتَابِ الصَّلَاةِ مِنْ نُسْخَةٍ
وَجَدْتُهَا وَقَدْ قَرَأَهَا جَدِّي
الصفحه ٢٨٣ : بِأَشْجَانِ الْحَنِينِ فَلَمَّا أَنْ
تَقَشَّعَ (٢) الظَّلَامُ وَثَبَ قَائِماً وَهُوَ يَقُولُ يَا مَنْ
قَصَدَهُ
الصفحه ٣٤٥ :
مِنْهُمْ أَدْرَكُوكَ قَالَ فَأَصْنَعُ مَا ذَا قَالَ أَقْرِضْهُمْ مِنْ عِرْضِكَ
لِيَوْمِ فَقْرِكَ
الصفحه ١٢ :
و ـ ثوبهُ : ذَهبَ
بهِ ، ومنه : ( ما أَدرِي أَيّ الجراد عَارَهُ ) أَو هو من العور وقد مرّ
الصفحه ٣٠ :
و ـ ثوبهُ : ذَهبَ
بهِ ، ومنه : ( ما أَدرِي أَيّ الجراد عَارَهُ ) أَو هو من العور وقد مرّ
الصفحه ١٠٦ :
قال ابن الأثير في
جامع الأصول : واعتمدت في النقل من كتابي البخاري ومسلم على ما جمعه الإمام أبو
عبد
الصفحه ١٣٦ : استخراج المطالب التي يحتاجها ، وكونها عين
المحقق كما يقولون ، رتبت مجموعة من الفهارس الفنية ، بمقدار ما
الصفحه ١٥١ :
الباب
السابع : في بعض ما رويته
من أن حجة الله جل جلاله المعصوم عليه أفضل الصلوات لم يقتصر في
الصفحه ١٦١ : (
لِلَّهِ الْأَمْرُ مِنْ قَبْلُ وَمِنْ بَعْدُ ) (٢) وقال جل جلاله (
وَلَوِ اتَّبَعَ الْحَقُّ أَهْواءَهُمْ
الصفحه ١٨٠ : مشورتهما مع ما هما
عليه من التأييد والمزيد فيه (٣) إلى المشورة عليه بالاستخارة وهذا قولهما صلوات الله