الصفحه ٨٥ : وغير ذلك ، طبع منضما إلى القرآن المجيد المذيل بكشف الآيات سنة ١٣١٦ ه » (١).
٧ ـ الاستخارات
تأليف
الصفحه ٨٨ : الرزاق
يوم الخميس الثاني والعشرين من رجب ١٢٦٥ ، وقد طبع في آخر نسخة من كلام الله
المجيد ، وفي أول القرآن
الصفحه ١١٢ : واقتصادية ـ بفلسفة دعائية عظيمة
تحتوي هذه الصحيفة القمية على ٥٤ دعاء ، وتسمى « اخت القرآن » و « زبور آل محمد
الصفحه ١٥٠ :
المعقول المقوي
لما رويته في الاستخارة من المنقول.
الباب
الثاني : في بعض ما عرفته
من صريح القرآن
الصفحه ١٥٩ :
الباب الثاني
في بعض ما عرفته من صريح القرآن هاديا إلى مشاورة الله
جل جلاله
وحجة على الإنسان
الصفحه ١٦٠ : .
فصل :
ثم وجدت صريح
القرآن قد تضمن عموما عن بني آدم بواضح البيان ،
__________________
(١) هود
الصفحه ١٦١ : مُعْرِضُونَ ) (٣) وهذا تصريح عظيم
بالشهادة من الله جل جلاله بقصور بني آدم الذين تضمنهم محكم هذا القرآن وعزلهم
الصفحه ١٦٦ : الْعَبَّاسِ
الدُّورْيَسْتِيِّ ، نِسْبَةُ إِلَى قَرْيَةٍ دوريست الَّتِي هِيَ عَلَى
فَرْسَخَيْنِ مِنْ الرَّيِّ
الصفحه ١٦٧ : ،
الثِّقَاتِ الْعُيُونِ فِي سَادِسٌ الْقُرُونَ : ١٩٠ ».
(٥) الشَّيْخُ أَبُو
جَعْفَرٍ مُحَمَّدِ بْنُ عَلِيِّ
الصفحه ١٧٢ : الْقُرُونَ : ٢٩٧ ».
(٢) فِي الْمَصْدَرُ
: فَلَا يُشَاوَرْنَ.
(٣) فِي « مَ »
زِيَادَةٌ : فِيهِ.
(٤) فِي
الصفحه ١٨٤ : (٢) مِنَ الْقُرْآنِ (٣) ..
يقول علي بن موسى
بن جعفر بن محمد بن محمد بن الطاوس أيده الله تعالى ورأيت بعد
الصفحه ١٨٦ :
الْقُرْآنِ يَقُولُ إِذَا هَمَّ أَحَدُكُمْ بِالْأَمْرِ فَلْيَرْكَعْ رَكْعَتَيْنِ
مِنْ غَيْرِ الْفَرِيضَةِ
الصفحه ١٩٠ :
يُعَلِّمُنَا
السُّورَةَ مِنَ الْقُرْآنِ يَقُولُ إِذَا هَمَّ أَحَدُكُمْ بِالْأَمْرِ
فَلْيَرْكَعْ
الصفحه ١٩٢ : « ش »
والبحار.
(٣) أي القرآن التام
الجامع لكلّ السّور والآيات.
(٤) نقله العلاّمة
المجلسي في بحار الأنوار ٩١
الصفحه ١٩٥ :
نَتَعَلَّمُ الِاسْتِخَارَةَ كَمَا نَتَعَلَّمُ السُّورَةَ مِنَ الْقُرْآنِ (٤) (٥).
وَمِمَّا
رَأَيْتُهُ فِي