الصفحه ٢٢٣ : الناس إلى العمل بها هذا لا يعتقده فيه فيما أعلم أحد
من الإمامية بل هو الثقة المأمون عندهم فيما يدعو إلى
الصفحه ٢٧٩ :
جعفر الحميري يكنى
أبا العباس القمي ثقة (١).
وقال النجاشي في
كتاب الفهرست عبد الله بن جعفر بن
الصفحه ١٤٨ : الكتاب من المعنى
والعبارة وأنها طريق إلى ضمان درك حركاتي وسكناتي بها على من وفقني لها وعرفت أن
الله جل
الصفحه ١١٨ :
والأصول وأنهى
إليهم وإليها أسانيده من مشايخه.
طبع الكتاب لأول
مرة في كلكته سنة ١٢٧١ ه ، مذيلا
الصفحه ٣٠٨ : بِإِسْنَادِهِمَا إِلَى جَدِّي أَبِي جَعْفَرٍ
الطُّوسِيِّ فِيمَا ذَكَرَهُ فِي كِتَابِ النِّهَايَةِ قَالَ رُوِيَ عَنْ
الصفحه ١٠٤ : أحمد بن محمّد بن سعيد بن عقدة ، عما
رواه أحمد بن محمّد بن سعيد بن عقدة في كتاب تسمية المشايخ ، من الجز
الصفحه ١٤ : مِعْيَر بن مُحَيْرِيز.
ومِعْيَرُ بنُ
حَبِيب : بطنٌ من بني أَسد.
الكتاب
( أَيَّتُهَا الْعِيرُ
الصفحه ٣٢ : مِعْيَر بن مُحَيْرِيز.
ومِعْيَرُ بنُ
حَبِيب : بطنٌ من بني أَسد.
الكتاب
( أَيَّتُهَا الْعِيرُ
الصفحه ١٣١ : ما لفظه :
« نظر في هذا
الكتاب المبارك من أوله إلى آخره أحقر عباد الله محمّد بن الحرّ بن مكي العاملي
الصفحه ١١٧ : ).
ويعرف الكتاب بـ «
رجال النجاشيّ » ، وهو أهم ما ألف في علم الرجال عند الشيعة الإماميّة ، ويعتبر
عمدة
الصفحه ٢٧٥ : : إنّه غلا في آخر عمره ، وعده الشيخ في رجاله من أصحاب
الامام الهادي عليهالسلام.
انظر « رجال النجاشيّ
الصفحه ١٩٢ :
وَذَكَرَ
الْإِمَامُ الشَّيْخُ الْخَطِيبُ الْمُسْتَغْفِرِيُّ رحمهالله بِسَمَرْقَنْدَ (١) فِي
الصفحه ٥٤ : كتابه الرجال :
« رباني وعلمني وأحسن إليّ » ، توفي بعد أخيه السيّد رضيّ الدين علي بتسع سنين أي
في سنة ٦٧٣
الصفحه ٢٧٦ : :
قد تقدم كلام
الشيخ المفيد محمد بن محمد بن النعمان فيما حكيناه عنه من كلامه في الرسالة العزية
وأنه ذكر
الصفحه ٢٦٧ : وَالْآخِرَةِ خِيَرَةً مِنْكَ فِي عَافِيَةٍ (١).
__________________
(١) نقله الصدوق عن
رسالة أبيه في : من لا