الصفحه ٣١١ : ذلك في بعض
كتب أصحابنا رضوان الله عليهم قال ويصلي صلاة جعفر بن أبي طالب ولم ترد (١) صفتها ولا أي
الصفحه ٨٠ : في مقدّمة كتابه فتح الأبواب « ... عرفت أنّه من جانب العناية الإلهية عليّ
أن أصنّف في المشاورة لله جلّ
الصفحه ١٢٠ :
للكتاب فيما
تتبّعته من كتب الفهرسة والمصادر (١).
٢٧ ـ المبسوط في الفقه
تأليف : شيخ
الطائفة
الصفحه ٨٩ : » (١).
٢١ ـ مفاتح الغيب في الاستخارة والاستشارة.
عدّه الشيخ
الكفعمي من مآخذ كتابه البلد الأمين الذي ألّفه
الصفحه ١٤٩ : هذا الكتاب من نظره بعين إنصافه وفضله واتفق أن هذا
يوم رابع عشرين يوم فتح الله جل جلاله أبواب النصرة في
الصفحه ٢٠٣ :
الباب السابع
في بعض ما رويته في أن حجة الله جل جلاله
المعصوم
عليه أفضل الصلوات لم يقتصر في
الصفحه ١٨٣ :
الباب السادس
في
بعض ما رويته من عمل حجة الله جل جلاله
المعصوم في خاص نفسه
بالاستخارة أو أمره
الصفحه ٢٢٢ : الست في
الاستخارات في جملة ما اختاره من الروايات وهو كتاب عمل ودراية ما هو على سبيل
مجرد الرواية لأن من
الصفحه ٢٨٩ : مِائَةَ مَرَّةٍ (٢).
__________________
(١) إشارة الى قول
الشيخ الصدوق في مقدّمة كتابه الفقيه
الصفحه ١٨١ : الخوئي حيث
قال : نعم قد يؤيد رجوعه إلى الحق بترحم الإمام الجواد عليه في صحيحة عليّ بن
مهزيار الحاكي كتاب
الصفحه ١١٢ :
غالبا ، إلى أن
انتهت النوبة إليه ».
طبع الكتاب لأول
مرة على الحجر في سنة ١٢٧٠ ه ، وأعيدت طباعته
الصفحه ١٤٧ : الله عليه إلى الله جل جلاله عن مكروب هائل كرباته وبما
أظهر على قبره الشريف وقبور عترته من بيناته وبما
الصفحه ٦٨ : الْوَتِينَ* فَما
مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ عَنْهُ حاجِزِينَ ) (١) فلو صنّفت كتابا في الفقه يعمل بعدي عليه ، كان
الصفحه ١٨٤ : هذا الحديث المذكور
في الأصل الذي رويته منه وهو أصل عتيق مأثور دعاء وما أعلم هل هو متصل بالحديث
وأنه
الصفحه ٣٢٤ :
الأحوال باللفظ بافعل فكانت هذه الرواية شاذة كيف قدم فيها راويها لا تفعل على
غيرها من الروايات المتضمنة