الصفحه ١٢٦ : الحجر في بمبي ، ثمّ طبع في إيران
سنة ١٣٢٥ ه ، ثمّ أعيد طبعه محققا مرتين ، له شروح عديدة ، من أهمها كتاب
الصفحه ٣٠٤ : الْمِقْدَامِ وَقَدْ ذَكَرَ
جَدِّي أَبُو جَعْفَرٍ الطُّوسِيُّ فِي كِتَابِ الْفِهْرِسْتِ أَنَّهُ يَرْوِي
كِتَابَ
الصفحه ١٣٦ : يتحمله الكتاب من
ذلك ، أدرجتها في نهايته.
وإن كان هناك من
كلمة أخيرة أقولها ، فإنّني أتقدم بالشكر
الصفحه ٢٦٩ :
فصل :
يتضمن الاستخارة بمائة مرة ومرة في آخر ركعة من صلاة الليل
أقول : ورويت مما
رأيت في كتاب
الصفحه ٢٧٨ : يفعل ما يقع في قلبه.
وقال الشيخ محمد
بن إدريس في كتابه ما هذا لفظه وإذا أراد الإنسان أمرا من الأمور
الصفحه ١٢٢ : المشيخة مثل كتاب الحسن بن محبوب إلاّ أنّه أصغر منه ».
وذكره ثانية في ترجمة داود بن كورة ، قال : « كتاب
الصفحه ١٩٦ : في الرقاع على ما
يعرفه من غير هذين الحديثين ويكون هذا الدعاء مضافا إلى رقاع الاستخارة كَمَا
رَوَاهُ
الصفحه ٤٩ : ٦٢٥ ه تقريبا ، لأنّ المصادر تذكر أنّه أقام في
بغداد نحوا من ١٥ سنة ، ثمّ رجع إلى الحلّة في أواخر عهد
الصفحه ٤٨ : الجمل والعقود ... وكان الذين سبقوني ما لأحدهم إلاّ
الكتاب الذي يشتغل فيه ، وكان لي عدة كتب في الفقه من
الصفحه ١٩١ : من الله العزيز الحكيم لا تفعل وتضع الرقاع تحت
السجادة ثم تصلي ركعتين في كل ركعة فاتحة الكتاب وسورة
الصفحه ٣٢٢ :
النعمان في
المقنعة وكلاما للشيخ الفقيه محمد بن إدريس في كتاب السرائر فاعتقدوا أن ذلك مانع
من
الصفحه ١٣٤ : من المصادر المتقدمة ـ كما سوف يلاحظ القارئ الكريم في هامش
الكتاب ـ أستثني من ذلك ـ بالطبع ـ ما نقله
الصفحه ٣٢٥ : كان يعرف منه
إنكاره لمجرد العمل بالرقاع في الاستخارات لذكره أو نبه عليه أو أشار إليه مع أن
كتاب
الصفحه ٨١ :
الأرباب ، في الاستخارة ، ما عرفت أنّ أحدا سبقني إلى مثل الذي اشتمل عليه من
البشارة » (١).
وقال في كتاب
الصفحه ٧٠ :
٣٠ ـ فتح الجواب
الباهر.
٣١ ـ فرج المهموم
في معرفة الحلال والحرام من علم النجوم.
٣٢ ـ فرحة