الصفحه ٣٤٦ :
التقصير في حق جلاله وإفضاله اللذين لا يحصر (١) حقهما بخطاب ولا جواب ولا كتاب فمن كان شاكا فيما قلناه
الصفحه ٢٧٧ : أبو جعفر
الطوسي أيضا في كتاب الاقتصاد (٥) ما هذا لفظه وإذا أراد أمرا من الأمور لدينه أو دنياه
فينبغي
الصفحه ١٠٢ : من أصول العقائد والعبادات الشرعية على وجه الاختصار.
طبع الكتاب في
مدينة قم المشرفة سنة ١٤٠٠ ه
الصفحه ٢٥٨ : إلى رشوة في العبادة إن كان من العارفين وقد كشفت ذلك
كشفا واضحا في كتاب تتمات مصباح المتهجد ومهمات في
الصفحه ٣٣٤ :
كما رويناه بِإِسْنَادِنَا
فِي كِتَابِ التَّتِمَّاتِ (١) عَنِ الْحَسَنِ بْنِ مَحْبُوبٍ عَنْ أَبِي
الصفحه ٢٣٤ : الشَّيْخُ
مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ فِي كِتَابٍ لَهُ فِي الْعَمَلِ مَا هَذَا
لَفْظُهُ دُعَا
الصفحه ٢٨٢ :
فَتَقَطَّعَتِ الْقَافِلَةُ فَتِهْتُ فِي تِلْكَ الصَّحَارِي وَالْبَرَارِي
فَانْتَهَيْتُ إِلَى وَادٍ قَفْرٍ
الصفحه ٢٧٣ :
صَنَّفَهُ الْحُسَيْنُ بْنُ سَعِيدٍ فِي كِتَابِ الصَّلَاةِ مِنْ نُسْخَةٍ
وَجَدْتُهَا وَقَدْ قَرَأَهَا جَدِّي
الصفحه ٢٢٧ : الله عز
وجل إلى عبده وأما من عرف فوائد ذلك وجدانا وعيانا لا يقدر على حصره من أخبار الله
عز وجل (٣) في
الصفحه ١٦٠ :
أعظم عجزا وقصورا
فالتجأت إليه جل جلاله في معرفة ما لا أعرفه إلا من مشاورته جل جلاله في قليل أمري
الصفحه ٤٤ : كتب فيه ، بالإضافة إلى أهميته
المصدرية الحديثية ، وما امتاز به من خصوصيات تأتيك في القسم الثاني من
الصفحه ٢١٠ : أَنَّهُ لَمْ يَقُلْ فِيهِ
إِنَّهُ يَقْرَأُ قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ.
وقد ذكرها في كتاب
تهذيب الأحكام
الصفحه ٣٠٥ : فحسب العبد بالتفويض إلى ما يراه له مولاه سعادة
دنيا ومعادا.
__________________
(١) في البحار : وأن
الصفحه ١٠١ :
السلام ) إلى عصر
أبي محمّد الحسن العسكريّ عليهالسلام أربع مائة كتاب تسمى الأصول ، وهذا معنى قولهم
الصفحه ٢٤١ : وَتُطَيِّبُ
الْمَكَاسِبَ وَتُغْنِمُ الْمَطَالِبَ وَتَهْدِي إِلَى أَحْمَدِ الْعَوَاقِبِ
وَتَقِي مِنْ مَحْذُورِ