الصفحه ٦٥ :
٦ ـ مكتبته
لا نبالغ في الأمر
إذا قلنا : إنّ من أهم ما حفل به تأريخ السيّد ابن طاوس الثقافي
الصفحه ٩٢ : يد
السيّد ابن طاوس أيضا ، لأنه لم ينقل عنه في تصانيفه ، كلّ ذلك يجعل الحديث عن
الكتاب المذكور لا
الصفحه ٢٤٠ : يَرَ فِي عَاقِبَةِ أَمْرِهِ
إِلاَّ مَا
__________________
(١) هُوَ ابْنِ
هَارُونَ بْنِ مُوسَى بْنِ
الصفحه ٧ :
بعدوِّه فلم
يمكنه.
(
اللّيلُ أَعْوَرُ ) (١) أَي لا يُبْصر فيه ، وصَفُوهُ بالعَوَرِ كما وَصَفوا
الصفحه ٢٥ :
بعدوِّه فلم
يمكنه.
(
اللّيلُ أَعْوَرُ ) (١) أَي لا يُبْصر فيه ، وصَفُوهُ بالعَوَرِ كما وَصَفوا
الصفحه ٦٦ :
مجلة المجمع العلمي العراقي ، حيث جرد فيه أسماء الكتب التي نقل عنها السيّد ابن
طاوس في تصانيفه مع ذكر
الصفحه ١٠٣ :
٦ ـ الأمالي
تأليف : محمّد بن
أبي عبد الله.
عرّفه السيّد ابن
طاوس بأنّه « من رواة أصحابنا
الصفحه ١١٧ :
المعتصم بالله البغداديّ ، وصدر عن دار الكتاب العربي في بيروت في خمسة أجزاء سنة
١٤٠٧ ه.
٢٢ ـ فهرست أسما
الصفحه ١٢٩ :
الحسن عليّ بن إبراهيم بن الحسن بن موسى الفراهاني ، فرغ من كتابتها غرة رجب سنة
٥٩١ ه ، توجد في مكتبة
الصفحه ١٦٥ :
الباب الرابع
في بعض ما رويته من تهديد الله جل جلاله لعبده
على ترك
استخارته وتأكيد ذلك ببعض
الصفحه ٢٨٥ :
الباب الثالث عشر
في بعض ما رويته من الاستخارة بسبعين مرة
أَخْبَرَنِي
شَيْخِيَ الْفَقِيهُ
الصفحه ٤ : الحَنْظَلِ في أَجْوَافِ الشَّجَرِ الكِبَارِ.
وعَوَارَةُ ،
كسَحَابَة : ماءٌ بشاطئِ الجَريبِ لفزارةَ
الصفحه ٢٢ : الحَنْظَلِ في أَجْوَافِ الشَّجَرِ الكِبَارِ.
وعَوَارَةُ ،
كسَحَابَة : ماءٌ بشاطئِ الجَريبِ لفزارةَ
الصفحه ٤٧ : السبط ابن مولانا أمير
__________________
(*) توجد ترجمته في
: الإجازات ، المطبوع في بحار الأنوار
الصفحه ٥١ :
إلى بغداد سنة ٦٥٢
ه ، وبقي فيها إلى حين احتلال المغول بغداد ، فشارك في أهوالها ، وشملته آلامها