الصفحه ٣٦ :
: يا بَنِى زهرةَ لا فِي العِيرِ ولا فِي النَّفِيرِ ، فَصَارت مثلاً يُضرَبُ
لِمَن لا يصلح لمهمةٍ ولمن
الصفحه ٥٧ :
أنّه كانت لديه في
عام ٦٦١ ه أربع بنات ، حيث قال : « انتهى قراءة هذا الكتاب ليلة الأربعاء ثامن
عشر
الصفحه ٩١ :
أوله : نحمدك ونستخيرك
يا من الخير في يديك خيرة في عافية ...
والنسخة بخط محمّد
قنبر الكاظمي فرغ
الصفحه ٩٤ :
٣ ـ عقيدة المؤلّف
ـ شخصيا ـ بالاستخارة ، ومواظبته عليها ، انعكست ـ وبشدة ـ في تضاعيف الكتاب ، فهو
الصفحه ١٣٠ : شيخ الطائفة
ضمن مصنّفاته عند ما ترجم لنفسه في الفهرست ، وهو في الأدعية والعبادات ظاهرا
الصفحه ١٥٨ :
فاحتجت لتحصيل (١) سعادتي في دنياي
وآخرتي إلى معرفة ذلك ممن يعلمه جل جلاله وهو علام الغيوب وتيقنت
الصفحه ٣٣٨ :
الأبواب من صواب
الاستخارة في المندوبات والآداب ، مما فيه بلاغ لذوي الألباب.
الصفحه ٣٤٩ :
(
إِنِّي جاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً ) ... (
إِنِّي أَعْلَمُ ما لا تَعْلَمُونَ )
٣٠
١٢٣
الصفحه ١ :
١ : ١١٥ / ٥٧٨.
(٥) العين ٢ : ٢٣٦
، التهذيب ٣ : ١٧١ ، اللّسان ، التّاج. بدون نسبة في الجميع.
الصفحه ١٩ :
١ : ١١٥ / ٥٧٨.
(٥) العين ٢ : ٢٣٦
، التهذيب ٣ : ١٧١ ، اللّسان ، التّاج. بدون نسبة في الجميع.
الصفحه ٤٥ :
ب ـ والدته
ج ـ أخوته
د ـ زوجته
هـ ـ أولاده
٣ ـ أقوال العلماء
فيه.
٤ ـ مشايخه.
٥ ـ الرواة عنه
الصفحه ٢٤٣ : فإن هذا الدعاء ما عرفت فيما وقفت عليه أن أحدا
طلبه منه وإنما صدر ابتداء عنه في آخر المهمات وهذا مفهوم
الصفحه ٢٩٨ : في ركعات الزوال من لم يعرف تفصيل هذه الأسباب العدد الذي يريد الله جل
جلاله وصوله إليه
الصفحه ٣٥١ : مَعَكُما أَسْمَعُ وَأَرى )
٤٦
٢٠٣
(
فَاضْرِبْ لَهُمْ طَرِيقاً فِي الْبَحْرِ يَبَساً
الصفحه ٣٥٢ : ءِ )
٦
٢٨٤
٥٠ ـ ق
(
إِنَّ فِي ذلِكَ لَذِكْرى لِمَنْ كانَ لَهُ قَلْبٌ أَوْ أَلْقَى