الصفحه ٣ :
ويَفقَؤُها ، أَو
بما تذهبُ فيه العَيْن مرَّة هنا ومرَّة هنا لكثرتِهِ فهو يائي ، أَو بمال تُعَوَّر
الصفحه ٢١ :
ويَفقَؤُها ، أَو
بما تذهبُ فيه العَيْن مرَّة هنا ومرَّة هنا لكثرتِهِ فهو يائي ، أَو بمال تُعَوَّر
الصفحه ١٥٣ :
من العقل في
المعقول وعلى ما نبه (١) صلوات الله عليه وآله في المنقول دون من خالف في ذلك على
كل حال
الصفحه ١٦١ : لنفسي وعولت على أمره جل جلاله وشريف إشارته
وصدقته جل جلاله في أنه لو اتبع الحق هواي فسد حالي ورأيي
الصفحه ٢٣٠ : إِنَّ كَثِيراً
مِنَ النَّاسِ وَإِنْ قَلَّ تَعَبُّدُهُمْ إِذَا عَلِمُوا مَا أَقُولُ كَانُوا فِي
أَشَدِّ
الصفحه ٢٦٣ : الروايات لتكون شاهدة بالاتفاق على معنى
المشاورة لله جل جلاله وإن اختلفت في صفات المشاورات (١) ليكون الاتفاق
الصفحه ٢٩٣ :
الباب السابع عشر
في بعض ما رويته في الاستخارة بمرة واحدة
أَخْبَرَنِي
شَيْخِيَ الْفَقِيهُ
الصفحه ٣٢٤ : الرواية شاذة كونه ذكر فيها أولا فإن خرجت لا تفعل فأخرج ثلاثا متواليات فإن
خرجن على صفة واحدة لا تفعل فلا
الصفحه ٣٤٦ :
التقصير في حق جلاله وإفضاله اللذين لا يحصر (١) حقهما بخطاب ولا جواب ولا كتاب فمن كان شاكا فيما قلناه
الصفحه ٨٢ :
كتب في ذلك (١) ما يروي الغليل
ويشفي العليل سوى العلم العلاّمة الرباني ، والفريد الوحيد الذي ليس له
الصفحه ٢٣٨ : بِرَبِّ الْفَلَقِ مِنْ شَرِّ ما
خَلَقَ وَمِنْ شَرِّ غاسِقٍ إِذا وَقَبَ وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثاتِ فِي
الصفحه ٢٥١ : قدرته في وقت آخر على كتابة رقاع الاستخارة.
الوجه
الآخر : لعل الأخبار الواردة بالاستخارات بالخاطر
الصفحه ٣١٩ : ودنياهم فلم يتفرغوا ولم ينظروا بالاعتبار في ما ورد فيها من الروايات
ولو كانوا وقفوا على ما رويناه وذكرناه
الصفحه ٣٦٢ : الدنيا من أين أجابته ما له في الآخرة من
خلاق
عبد الملك بن
مروان
١٧١
كان رسول الله
الصفحه ١٨ :
: يا بَنِى زهرةَ لا فِي العِيرِ ولا فِي النَّفِيرِ ، فَصَارت مثلاً يُضرَبُ
لِمَن لا يصلح لمهمةٍ ولمن