الصفحه ١٨٥ : وَثَلَاثِينَ
وَسِتِّمِائَةٍ مِنْ سَائِرِ مَا يَرْوِيهِ وَمِنْ ذَلِكَ كِتَابُ الْجَمْعِ
بَيْنَ الصَّحِيحَيْنِ
الصفحه ٢٠٨ : التي يسمونها مباحات إلا وعليها آداب من الألباب (٢) أو من المنقول في
الكتاب أو السنة على تفصيل يطول
الصفحه ٢٢١ : ) ». والظاهر اتّحاد الأخيرين على أن الشيخ
الطهرانيّ قد أفرد كل واحد منهما على حدة في كتابه نوابغ الرواة ص ٣٤
الصفحه ٢٣٥ : ءُ
وَتُثْبِتُ وَعِنْدَكَ أُمُّ الْكِتَابِ (١) وَلِأَنَّهَا خَلْقٌ مِنْ خَلْقِكَ وَصَنْعَةٌ مِنْ
صَنْعَتِكَ
الصفحه ٢٦٩ :
فصل :
يتضمن الاستخارة بمائة مرة ومرة في آخر ركعة من صلاة الليل
أقول : ورويت مما
رأيت في كتاب
الصفحه ٢٧٤ : بْنِ الْحُسَيْنِ بْنِ بَابَوَيْهِ فِيمَا
صَنَّفَهُ فِي كِتَابِ عُيُونِ أَخْبَارِ مَوْلَانَا الرِّضَا
الصفحه ٢٧٥ : النجاشيّ قائلا : قمي كثير
الحديث ، له كتاب أسماء رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وكتاب المتعة ، وقيل
الصفحه ٢٧٧ :
والقربات (١).
وقال جدي أبو جعفر
محمد بن الحسن الطوسي في كتاب المبسوط في الجزء الأول ما هذا لفظه
الصفحه ٢٧٨ : يفعل ما يقع في قلبه.
وقال الشيخ محمد
بن إدريس في كتابه ما هذا لفظه وإذا أراد الإنسان أمرا من الأمور
الصفحه ٢٨٤ : من عرف شروطه على الوجه الكامل.
وقد ذكر عبد
العزيز بن البراج الاستخارة بمائة مرة في كتاب المهذب
الصفحه ٢٨٥ : الْحَدِيثُ فِي
كِتَابِ مُعَاوِيَةَ بْنِ مَيْسَرَةَ الْمُشَارِ إِلَيْهِ فَهَذَا إِسْنَادُ
جَدِّي أَبِي
الصفحه ٢٨٩ : قَدَّمْنَاهُ فِيمَا
رَوَيْنَاهُ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ مُحَمَّدِ بْنِ بَابَوَيْهِ الْقُمِّيِّ قَالَ
فِي كِتَابِ
الصفحه ٢٩٠ : : « الفتح : نقلا من كتاب الدعاء لسعد بن عبد الله ، عن أحمد
بن محمّد بن عيسى ، عن العباس بن معروف ، عن حماد
الصفحه ٣٠٧ : مَحْبُوبٍ مِنْ
كِتَابِ الْمَشِيخَةِ مِنْ مُسْنَدِ جَمِيلٍ عَنْ مَنْصُورِ بْنِ حَازِمٍ قَالَ
سَمِعْتُ أَبَا
الصفحه ٣٢٨ : وجدته مسطورا أو منقولا.
وأما الاستخارة
بالرقاع فيكفي ذكرها في كتاب الكليني وكتاب تهذيب الأحكام وهما