الصفحه ٣٢٥ : ذلك الشيخ العظيم المقام أن يودع كتابه بدعة ليست من الشريعة المحمدية بل
كان يسقطها أصلا ويحرمها على
الصفحه ٥٦ : وردت في نفس الكتاب!
وإذا تنبّه لها كيف استطاع أن يجمع بينها وبين تأريخ وفاة السيّد عليّ بن طاوس في
سنة
الصفحه ٨٩ : بن طاوس ( ت ٦٦٤ ه ).
وهو الكتاب الذي
بين يديك ـ قارئي العزيز ـ وسيأتي الكلام عنه بإسهاب.
٢٠
الصفحه ١٠٠ :
العلم أربعة آلاف إنسان وصنّف من جواباته في المسائل أربع مائة كتاب تسمى الأصول ،
رواها أصحابه وأصحاب ابنه
الصفحه ١٠٤ : أن كتابه
المذكور ذكر فيه أسماء المشايخ والرواة بترتيب الحروف ، مفردا لكل اسم بابا خاصا ،
فقد نقل عنه
الصفحه ١٠٧ : » ووثقه في الفهرست
وأثنى عليه قائلا : « جليل القدر ، واسع الأخبار ، كثير التصانيف ، ثقة ».
وكتابه
الصفحه ١١٣ : ثلاثون كتابا ، وهي : كتاب الوضوء ، وكتاب الصلاة ...
وعدّ كتبه
النجاشيّ ، وقال : وكتب ابني سعيد كتب حسنة
الصفحه ١١٤ :
المعول وإليها
المرجع.
ونسخة السيّد ابن
طاوس من كتاب الصلاة ، نسخة قيمة قرأها الشيخ الطوسيّ
الصفحه ١٣١ :
٦ ـ عملنا في الكتاب
أ ـ النسخ المعتمدة في التحقيق :
اعتمدت في تقويم
نص الكتاب وتحقيقه على
الصفحه ١٤٩ : هذا الكتاب من نظره بعين إنصافه وفضله واتفق أن هذا
يوم رابع عشرين يوم فتح الله جل جلاله أبواب النصرة في
الصفحه ١٧٣ :
الْخَلْقِ (١).
أقول : وقد تضمن
كتاب المقنعة للشيخ المفيد نحو ذلك.
أَخْبَرَنِي
وَالِدِي مُوسَى
الصفحه ١٩٥ : عُقْدَةَ عَمَّا رَوَاهُ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سَعِيدِ بْنِ
عُقْدَةَ فِي كِتَابِ تَسْمِيَةِ
الصفحه ٢٩٧ :
أَبَانٍ عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ سَعِيدٍ (١) قَالَ الْحُسَيْنُ بْنُ سَعِيدٍ.
فِي كِتَابِ
الصَّلَاةِ عَنْ
الصفحه ٣٠٨ : الطُّوسِيِّ بِجَمِيعِ مَا تَضَمَّنَهُ كِتَابُهُ
كِتَابُ النِّهَايَةِ فِي الْفِقْهِ.
وَأَخْبَرَنِي
شَيْخِيَ
الصفحه ١٢ : البيت
الَّذي صدرهُ :
وَجَدنَا فِي
كِتابِ بَنِي تَمِيمٍ
أَحقُّ الخَيل
بالرَّكضِ