الصفحه ١٨٧ : بن الطاوس مؤلف هذا الكتاب أيده الله تعالى واعلم أنني
وقفت على تصنيف لبعض المخالفين الزهاد أيضا الذي
الصفحه ٢٢٣ :
صنف كتاب عمل فقد (١) تقلد العمل بما
فيه لمن عمل على معانيه أما يعرف أهل العلم أنه إذا صنف الإنسان
الصفحه ٣٠٤ : الْمِقْدَامِ وَقَدْ ذَكَرَ
جَدِّي أَبُو جَعْفَرٍ الطُّوسِيُّ فِي كِتَابِ الْفِهْرِسْتِ أَنَّهُ يَرْوِي
كِتَابَ
الصفحه ٤١ :
دليل
الكتاب
تمهيد
الصفحه ٩٥ :
٥ ـ دراسة مصادر الكتاب
أ ـ تمهيد :
من جميل ما تمتاز
به مصنّفات السيّد ابن طاوس أنّها سلطت
الصفحه ١٠٣ : » ، ونقل من كتابه الآنف الذكر بعد أن قال : « وجدته
في نسخة تأريخ كتابتها سنة تسع وثلاثمائة ».
والأمالي
الصفحه ١٠٥ :
الأصول المعتمدة
للقدماء ، وهو شرح على كتاب المقنعة لاستاذه الشيخ المفيد ( ٤١٣ ه ).
يوجد منه
الصفحه ١٢٤ : بالصدوق ( ٣٨١ ه ).
كتاب قيم ، ذكر
فيه المصنّف الأحاديث التي وردت في تفسير معاني الحروف والألفاظ. طبع
الصفحه ١٢٦ : الحجر في بمبي ، ثمّ طبع في إيران
سنة ١٣٢٥ ه ، ثمّ أعيد طبعه محققا مرتين ، له شروح عديدة ، من أهمها كتاب
الصفحه ١٢٨ :
نذكره ممّا يعمل
ميقاتا واحدا كل سنة.
والمجلد العاشر :
أسميه كتاب السعادات بالعبادات التي ليس لها
الصفحه ١٣٣ : بـ «
ش ».
ومن الغريب في هذه
النسخة أنّ كلّ ما نقله السيّد ابن طاوس عن كتاب الدعاء لسعد بن عبد الله الأشعري
من
الصفحه ١٣٤ :
ب ـ منهجية التحقيق :
بصورة إجمالية
يمكنني القول انني التزمت في تحقيقي للكتاب بالقواعد العامّة
الصفحه ١٦٨ :
لَا يَسْتَخِيرَنِي (١).
رَوَاهُ سَعْدُ
بْنُ عَبْدِ اللهِ فِي كِتَابِهِ كِتَابِ الْأَدْعِيَةِ
الصفحه ٢١٣ : جدي أبي جعفر محمد بن الحسن الطوسي في كتاب النهاية والمبسوط
وكتاب الاقتصاد وكتاب هداية المسترشد في
الصفحه ٢٥١ : قدرته في وقت آخر على كتابة رقاع الاستخارة.
الوجه
الآخر : لعل الأخبار الواردة بالاستخارات بالخاطر