الصفحه ٩ : المرأة حُرَّةً كانت
أَو أَمةً ؛ لأَنَّه يفترشها ، وللعَاهِرِ ـ أَي الزَّانِي بها ـ الحَجَر ،
كأَنَّه قال
الصفحه ١٥ : السَّيِّد. يضربُ في الرِّضا بالحاضرِ
ونسيان الغائب ، أَو وفي عدمِ المبالاة بالفائت إذا نابَ غيره منابهُ مع
الصفحه ٢٢ : شَبَابِي : يأْخذهُ منِّي ، ويروَى : « ثِيَابي » عن اللّحيانيّ قال
: يقولهُ الرَّجُلُ إذا كَبُرَ وخَشيَ
الصفحه ٢٤ : العدوِّ ؛ من أَعْوَرَ المكانُ إذا صَارَ ذا عَوْرَة ،
أَي خَلَل يتخّوف منه الفتك.
(
تَعَوَّرَهُ بَنُو
الصفحه ٢٧ : المرأة حُرَّةً كانت
أَو أَمةً ؛ لأَنَّه يفترشها ، وللعَاهِرِ ـ أَي الزَّانِي بها ـ الحَجَر ،
كأَنَّه قال
الصفحه ٣٣ : السَّيِّد. يضربُ في الرِّضا بالحاضرِ
ونسيان الغائب ، أَو وفي عدمِ المبالاة بالفائت إذا نابَ غيره منابهُ مع
الصفحه ٧٤ : ، رضوان الله عليهما ، لأنّي وجدت الله جلّ جلاله يأمرني بخفض الجناح
لهما ويوصيني بالإحسان إليهما ، فأردت أن
الصفحه ٢٢٢ : عليهالسلام قَالَ إِذَا
أَرَدْتَ أَمْراً فَخُذْ سِتَّ رِقَاعٍ فَاكْتُبْ فِي ثَلَاثٍ مِنْهَا ـ (
بِسْمِ اللهِ
الصفحه ٢٣٢ : خِيَرَتَكَ فِي قَلْبِي وَافْتَحْ
قَلْبِي لِلُزُومِهَا يَا كَرِيمُ آمِينَ رَبَّ الْعَالَمِينَ فَإِنَّهُ إِذَا
الصفحه ٣١١ : صلاة جعفر بن أبي
طالب تعبد الله جل جلاله بذلك لأنه أهل للعبادة ثم تكبر تكبيرة الإحرام وتقرأ
الحمد وسورة
الصفحه ٣١٧ : في عموم الأخبار الواردة بما ذكرنا.
فصل :
ولأن الإنسان إذا
كلفه غيره من الإخوان الاستخارة في بعض
الصفحه ٣٢٨ : أعرفه وإلا فكتب الفقه متضمنة
للقرعة وأنها في كل أمر مشكل والاستخارة بها إنما كانت لأن المستخير بها كان
الصفحه ٩٧ : سيّد المرسلين ، الذي نقل عنه السيّد ابن طاوس في كتابنا
هذا ، لأنّه كان مغمورا في تضاعيف الكتاب المخطوط
الصفحه ١٩١ : لا يحترز عنها وإن خرج الكل لا تفعل وهذا لا
يكون حجة له لأنه لا عبرة للدلالة والإشارة مع التصريح
الصفحه ٢٣٥ : ءُ
وَتُثْبِتُ وَعِنْدَكَ أُمُّ الْكِتَابِ (١) وَلِأَنَّهَا خَلْقٌ مِنْ خَلْقِكَ وَصَنْعَةٌ مِنْ
صَنْعَتِكَ