الصفحه ٣٣٥ : الحال من ذلك الإهمال لأنه إذا غفل عن الله جل
جلاله وهو يستشيره في أمره كان كمن حضر بين يدي مولاه ثم جعل
الصفحه ١ :
(٢) ؛ وهو فِعل ما يعاب به الإنسان لأَنّ طلبَهَا عَار ، وفي المثل : ( قِيلَ للعَارِيَّةِ
أَين تَذهَبِين
الصفحه ٧ : كان مَثَلاً
جَارياً في الأمرِ المقتضىِّ الفائت وإذا كان كذلك فلا وَجْهَ لذِكْرِ المُضارِع
ههنا لأَنَّه
الصفحه ١٩ :
(٢) ؛ وهو فِعل ما يعاب به الإنسان لأَنّ طلبَهَا عَار ، وفي المثل : ( قِيلَ للعَارِيَّةِ
أَين تَذهَبِين
الصفحه ٢٥ : كان مَثَلاً
جَارياً في الأمرِ المقتضىِّ الفائت وإذا كان كذلك فلا وَجْهَ لذِكْرِ المُضارِع
ههنا لأَنَّه
الصفحه ٢٤٦ : بأخبار الاستخارة
بالرقاع المذكورة وهذا الوجه غير الوجه الأول لأن ذلك بتخصيص العموم وهذا بيان
المجمل
الصفحه ٢٦١ : وتقول هو أعرف لأن
العبد أقام عنده أكثر مني أفما تعرف أن الله جل جلاله قد خلقك قبل النطفة ترابا ثم
أودعك
الصفحه ٣٠٩ : العود
عطفته ، وتقعص بالصاد تصحيف ، والعين مفتوحة لأنّه إذا كانت عين الفعل أو لامه أحد
حروف الحلق كان
الصفحه ٦٨ : ذلك نقضا
لتورعي عن الفتوى ، ودخولا تحت حظر الآية المشار إليها ، لأنّه جلّ جلاله إذا كان
هذا تهديده
الصفحه ١٩٣ : الْحُسَيْنِ عليهماالسلام إِذَا هَمَّ بِحَجٍّ أَوْ عُمْرَةٍ أَوْ شِرًى أَوْ بَيْعٍ
تَطَهَّرَ وَصَلَّى
الصفحه ٢٥٣ :
برقعتين لا يفهم له منهما ترجيح أحدهما على الآخر إذا كان الفعل مثل الترك في
الخيرة ولكن أحدهما أرجح ولو
الصفحه ٢٥٦ :
من سلامتي من المخوفات وظفري بالسعادات احتاج ذلك إلى مجلدات.
أقول : ولعلك تجد
من يقول لك إذا استخرت
الصفحه ٣٤١ : عِنْدَ النَّاسِ إِذَا كُنْتَ مَحْمُوداً عِنْدَ اللهِ عَزَّ وَجَلَ (١).
أقول : ومثال ذلك
أن الإنسان لو
الصفحه ٤ : شَبَابِي : يأْخذهُ منِّي ، ويروَى : « ثِيَابي » عن اللّحيانيّ قال
: يقولهُ الرَّجُلُ إذا كَبُرَ وخَشيَ
الصفحه ٦ : العدوِّ ؛ من أَعْوَرَ المكانُ إذا صَارَ ذا عَوْرَة ،
أَي خَلَل يتخّوف منه الفتك.
(
تَعَوَّرَهُ بَنُو