الصفحه ٣٣٠ : الجملة وهو جل جلاله أهل أن يهديك إلى التفصيل.
الفريق
السادس من الذين أنكروا الاستخارة :
قوم زادوا على
الصفحه ٣٣٦ :
عليه ، فلا يكون
الله جل جلاله دون عبده من ملوك الدنيا المشار إليه.
ومن
آداب المستخير : أنه إذا
الصفحه ١٦٠ : سبعين
رجلا من قومه للميقات ما قد تضمنه صريح الآيات (٣).
فلما رأيت
الأنبياء الذين هم أكمل العباد في
الصفحه ١٦ : وجريه لأَنَّه أَسرع جرياً
من غيرِهِ إذا طُلِبَ. وقيل : يضربُ للمخبرِ يخبر من غير استخبارٍ ولا ذِكر سَبَق
الصفحه ٣٤ : وجريه لأَنَّه أَسرع جرياً
من غيرِهِ إذا طُلِبَ. وقيل : يضربُ للمخبرِ يخبر من غير استخبارٍ ولا ذِكر سَبَق
الصفحه ٢٥٨ :
ومما وجدت من
فوائد الاستخارات أنني كنت إذا حصل ميقات زيارات أجد قلبي ونفسي تنازع إلى الزيارة
لأجل
الصفحه ١٤٥ :
بتلك الهيبة (٢) أن يقع في حضرته الاشتغال عنه منهم واشتغلوا بمراقبته جل
جلاله عنهم واقتدى بهم قوم من أهل
الصفحه ١٤٨ : من الفاضلين ولا أعلم كيف قال قوم واعتقدوا أن مشاورة الله جل جلاله ـ
( وَهُوَ أَرْحَمُ
الرَّاحِمِينَ
الصفحه ١٥٢ : .
الباب
الثالث والعشرون : فيما لعله يكون سببا لتوقف قوم عن العمل بالاستخارة أو لإنكارها والجواب عن
ذلك
الصفحه ٢٢٠ : معا جميعا فيما يأتي من باب ما لعله يكون
سببا لإنكار قوم العمل بالاستخارة (٣) وأجيب عنه جوابا شافيا في
الصفحه ٢٥٠ : مطهر (٢) العلانية وتكون سريرتهم بخلافها فإنه كذب في الفعال وفي
لسان الحال وقد أخبر الله جل جلاله عن قوم
الصفحه ٣٣٣ : منها : وهم قوم كانوا يستخيرون الله جل جلاله مثلا استخارة صحيحة
ولكن ما كانوا يتحفظون بعد الاستخارة من
الصفحه ٣٣٤ : وأنكروا العمل بها :
وهم قوم ما كانوا يعرفون
كيف يستخيرون زيادة على ما قدمناه فوجدوا الاستخارات كما لا
الصفحه ٣٣٩ : العقلية بل خالف في ذلك قوم يقال لهم السوفسطائية واللاأدرية وغيرهم من المذاهب
الردية بل وجدت الذين سلموا من
الصفحه ٣٤٣ :
وَمَعَهُمَا بَهِيمٌ فَرَكِبَهُ لُقْمَانُ وَتَرَكَ وَلَدَهُ يَمْشِي خَلْفَهُ (٢) فَاجْتَازَا (٣) عَلَى قَوْمٍ