الصفحه ١٦٦ :
__________________
جَلِيلاً ثِقَةُ ،
قَالَ عَنْهُ ابْنِ حَجَرٍ فِي اللِّسَانِ : « ثُمَّ صَارَ فَقِيهُ الشِّيعَةِ
وَإِمَامُهُمْ
الصفحه ١٦٩ : جميعا غير هذا الحكيم ثم عاد إلى الإنسان الذي
يريد أن يسكنه فيها (٥) ففطره من عدم محض وجعله ترابا ثم ألف
الصفحه ١٨٤ : هذا الحديث المذكور
في الأصل الذي رويته منه وهو أصل عتيق مأثور دعاء وما أعلم هل هو متصل بالحديث
وأنه
الصفحه ١٩٢ :
وَذَكَرَ
الْإِمَامُ الشَّيْخُ الْخَطِيبُ الْمُسْتَغْفِرِيُّ رحمهالله بِسَمَرْقَنْدَ (١) فِي
الصفحه ٢١٧ : كيف بلغ (٢) إلى هذا المقام
مع تقصيره في أعماله وهذا فضل من الله جل جلاله زاد على فضله سبحانه بإجابة
الصفحه ٢٣٦ :
شَمَاتَةِ الْأَعْدَاءِ وَمِنَ الْخَطَإِ وَالزَّلَلِ فِي قَوْلِي وَفِعْلِي
وَمَلِّكْنِي الصَّوَابَ فِيهِمَا
الصفحه ٢٥٣ :
لتعتمد عليه وأنت
ما تستخير برقعتين إلا في أن الفعل هل هو منهي عنه أم لا وغير خيرة أم لا أو هل هو
الصفحه ٢٥٦ :
الرقعة التي جاءت
في الأخير افعل وبالجملة فإن ترتيب الكدر في الفعل الذي يستخير فيه أو الترك بحسب
الصفحه ٢٦٠ : فيها خلل ولا ما أكره ولا ما يخالف السعادات
والعنايات فأنا فيها كما قال بعضهم :
قلت للعاذل لما
الصفحه ٢٦٨ : بْنُ
عَبْدِ الْقَاهِرِ الْأَصْفَهَانِيُّ بِإِسْنَادِهِمَا الَّذِي قَدَّمْنَاهُ فِي
كِتَابِنَا هَذَا
الصفحه ٢٨٨ : كَانَ هَذَا
الْوَجْهُ الَّذِي هَمَمْتُ بِهِ خَيْراً لِي فِي دِينِي وَدُنْيَايَ وَعَاقِبَةِ
أَمْرِي
الصفحه ٢٩٧ :
أَبَانٍ عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ سَعِيدٍ (١) قَالَ الْحُسَيْنُ بْنُ سَعِيدٍ.
فِي كِتَابِ
الصَّلَاةِ عَنْ
الصفحه ٣١١ : ذلك في بعض
كتب أصحابنا رضوان الله عليهم قال ويصلي صلاة جعفر بن أبي طالب ولم ترد (١) صفتها ولا أي
الصفحه ٣٢٩ :
الفتوى ولا الدراية (١) وأما إذا كان تصنيفه في العبادات والعمل وللطاعات فقد ضمن
على نفسه أن الذي يذكره في
الصفحه ٣٣٤ :
كما رويناه بِإِسْنَادِنَا
فِي كِتَابِ التَّتِمَّاتِ (١) عَنِ الْحَسَنِ بْنِ مَحْبُوبٍ عَنْ أَبِي