الصفحه ٣٦ :
: يا بَنِى زهرةَ لا فِي العِيرِ ولا فِي النَّفِيرِ ، فَصَارت مثلاً يُضرَبُ
لِمَن لا يصلح لمهمةٍ ولمن
الصفحه ٥٧ :
أنّه كانت لديه في
عام ٦٦١ ه أربع بنات ، حيث قال : « انتهى قراءة هذا الكتاب ليلة الأربعاء ثامن
عشر
الصفحه ٧٢ : حيّ
على الزوال
عدمنا الجود
إلاّ في الأماني
وإلاّ في
الدفاتر والأمالي
الصفحه ٧٥ :
« وفيها (١) توفي السيّد
النقيب الطاهر رضيّ الدين عليّ بن طاوس وحمل إلى مشهد جده عليّ بن أبي طالب
الصفحه ٩١ :
أوله : نحمدك ونستخيرك
يا من الخير في يديك خيرة في عافية ...
والنسخة بخط محمّد
قنبر الكاظمي فرغ
الصفحه ٩٤ :
٣ ـ عقيدة المؤلّف
ـ شخصيا ـ بالاستخارة ، ومواظبته عليها ، انعكست ـ وبشدة ـ في تضاعيف الكتاب ، فهو
الصفحه ١١٣ : الشيخ في
فهرسته ورجاله ، وعدّه من أصحاب الرضا والجواد والهادي عليهمالسلام ، وقال : وأصله
كوفي ، وانتقل
الصفحه ١٢٥ : ـ : « نسخة عتيقة جليلة ، يدل حالها على أنّها كتبت
في زمان حياة شيخنا المفيد رضوان الله عليه ، وعليها قرا
الصفحه ١٣٠ : شيخ الطائفة
ضمن مصنّفاته عند ما ترجم لنفسه في الفهرست ، وهو في الأدعية والعبادات ظاهرا
الصفحه ١٥٨ :
فاحتجت لتحصيل (١) سعادتي في دنياي
وآخرتي إلى معرفة ذلك ممن يعلمه جل جلاله وهو علام الغيوب وتيقنت
الصفحه ٢٨٧ :
الباب الرابع عشر
في بعض ما رويته مما يجري فيه الاستخارة بعشر
مرات
أَخْبَرَنِي
شَيْخِيَ
الصفحه ٣٣٨ :
الأبواب من صواب
الاستخارة في المندوبات والآداب ، مما فيه بلاغ لذوي الألباب.
الصفحه ٣٤٩ :
(
إِنِّي جاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً ) ... (
إِنِّي أَعْلَمُ ما لا تَعْلَمُونَ )
٣٠
١٢٣
الصفحه ١ :
١ : ١١٥ / ٥٧٨.
(٥) العين ٢ : ٢٣٦
، التهذيب ٣ : ١٧١ ، اللّسان ، التّاج. بدون نسبة في الجميع.
الصفحه ١٩ :
١ : ١١٥ / ٥٧٨.
(٥) العين ٢ : ٢٣٦
، التهذيب ٣ : ١٧١ ، اللّسان ، التّاج. بدون نسبة في الجميع.