الصفحه ٤٧ : السبط ابن مولانا أمير
__________________
(*) توجد ترجمته في
: الإجازات ، المطبوع في بحار الأنوار
الصفحه ٥١ :
إلى بغداد سنة ٦٥٢
ه ، وبقي فيها إلى حين احتلال المغول بغداد ، فشارك في أهوالها ، وشملته آلامها
الصفحه ٧١ : لمصنّفاته في كتاب الإجازات ، حيث قال :
« وجمعت وصنّفت
مختصرات كثيرة ما هي الآن على خاطري ، وإنشاءات من
الصفحه ٧٧ :
القسم الثاني
« حول كتاب فتح الأبواب »
١ ـ اسم الكتاب.
٢ ـ قالوا في
الكتاب.
٣ ـ الكتب
الصفحه ٨٤ : المجلسي ، توفي بشيراز ، ترجمه الشيخ سليمان الماحوزي في « علماء
البحرين » و « جواهر البحرين » ، وذكر رسالته
الصفحه ١٠٧ : ٣٠١ ه ).
من ثقات الطائفة
وأعلام فقهائها ، سمع من حديث العامّة شيئا كثيرا ، وسافر في طلب الحديث
الصفحه ١١١ :
محمّد بن عليّ بن الحسين بن بابويه القمّيّ ، عن والده ، فيما رواه في رسالته الى
ولده (١).
١٥ ـ الرسالة
الصفحه ١١٢ :
غالبا ، إلى أن
انتهت النوبة إليه ».
طبع الكتاب لأول
مرة على الحجر في سنة ١٢٧٠ ه ، وأعيدت طباعته
الصفحه ١٥٣ :
من العقل في
المعقول وعلى ما نبه (١) صلوات الله عليه وآله في المنقول دون من خالف في ذلك على
كل حال
الصفحه ١٦١ : لنفسي وعولت على أمره جل جلاله وشريف إشارته
وصدقته جل جلاله في أنه لو اتبع الحق هواي فسد حالي ورأيي
الصفحه ١٦٤ : التدبير أفيجوز أن يكون في المعقول والمنقول مشاورة الله جل
جلاله وتدبيره لعبده دون عاقل البلد وعاقل المحلة
الصفحه ٢٣٠ : إِنَّ كَثِيراً
مِنَ النَّاسِ وَإِنْ قَلَّ تَعَبُّدُهُمْ إِذَا عَلِمُوا مَا أَقُولُ كَانُوا فِي
أَشَدِّ
الصفحه ٢٦٣ : الروايات لتكون شاهدة بالاتفاق على معنى
المشاورة لله جل جلاله وإن اختلفت في صفات المشاورات (١) ليكون الاتفاق
الصفحه ٢٩٣ :
الباب السابع عشر
في بعض ما رويته في الاستخارة بمرة واحدة
أَخْبَرَنِي
شَيْخِيَ الْفَقِيهُ
الصفحه ٣٢٤ : الرواية شاذة كونه ذكر فيها أولا فإن خرجت لا تفعل فأخرج ثلاثا متواليات فإن
خرجن على صفة واحدة لا تفعل فلا