الصفحه ٤٤ :
مجال لذكرها ،
وشعارهم في ذلك قوله تعالى : (
فَإِذا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللهِ ).
ولا أريد
الصفحه ٥٢ : فذلك ممّا يضيق به هذا المقام ، لذا عزمنا على أن نقتصر في ذكر أسرته على
عائلته الشخصية المتكونة من
الصفحه ٥٨ :
٣ ـ أقوال العلماء فيه
١ ـ قال العلاّمة
الحلي في منهاج الصلاح في مبحث الاستخارة : « السيّد السند
الصفحه ٦٨ : الْوَتِينَ* فَما
مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ عَنْهُ حاجِزِينَ ) (١) فلو صنّفت كتابا في الفقه يعمل بعدي عليه ، كان
الصفحه ٧٣ :
٩ ـ وفاته ومدفنه
توفي رضوان الله
عليه في بغداد بكرة يوم الاثنين خامس ذي القعدة سنة ٦٦٤ ه
الصفحه ٧٩ :
١ ـ اسم الكتاب
مما يمتاز به
السيّد ابن طاوس تصريحه بأسماء مصنّفاته في مقدمات كتبه ، بما لا يدع
الصفحه ٨٠ :
٢ ـ قالوا في الكتاب
قد لا تعبر عبارات
المدح والثناء في كثير من الأحيان عن سمو شأن الممدوح
الصفحه ١٢١ : : مصباح
المتهجد الصغير ، والمصباح الصغير ، ذكر فيه الشيخ أنّه لما صنّف مصباح المتهجد في
عبادات السنة فكّر
الصفحه ١٢٣ : الكبير في أعمال السنة ، ذكر فيه الشيخ ما يتكرر من الأدعية وما لا يتكرر
، وقدم فصولا في أقسام العبادات
الصفحه ١٢٨ : وقت محتوم معلوم في الروايات بل وقتها
بحسب الحادثات المقتضية والأدوات المتعلقة بها.
وإذا أتم الله جلّ
الصفحه ١٤٥ :
بتلك الهيبة (٢) أن يقع في حضرته الاشتغال عنه منهم واشتغلوا بمراقبته جل
جلاله عنهم واقتدى بهم قوم من أهل
الصفحه ١٥٩ :
الباب الثاني
في بعض ما عرفته من صريح القرآن هاديا إلى مشاورة الله
جل جلاله
وحجة على الإنسان
الصفحه ١٧٧ :
الباب الخامس
في بعض ما رويته عن حجة الله جل جلاله على
بريته في
عدوله عن نفسه لما استشير مع
الصفحه ١٨١ : فيما كتب إليه أن بناته لا يجد
لهن مثله لعله أراد في اعتقاده وقوله عليهالسلام له يرحمك الله (٢) وهو دعا
الصفحه ١٨٣ :
الباب السادس
في
بعض ما رويته من عمل حجة الله جل جلاله
المعصوم في خاص نفسه
بالاستخارة أو أمره