الصفحه ١٣٦ :
تعريف بعض الاماكن
والمدن التي تحتاج إلى ذلك.
٧ ـ نظرا لأهمية
الفهرسة في مساعدة القارئ الكريم في
الصفحه ١٥١ :
الباب
السابع : في بعض ما رويته
من أن حجة الله جل جلاله المعصوم عليه أفضل الصلوات لم يقتصر في
الصفحه ١٥٧ :
الباب الأول
في بعض ما هداني الله جل جلاله إليه من المعقول
المقوي
لما رويته في الاستخارة من
الصفحه ١٦٧ :
الطُّوسِيِّ عَنْ شَيْخِهِ مُحَمَّدِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ النُّعْمَانِ فِيمَا يَرْوِيهِ
فِي الْجُزْءِ الْأَوَّلِ
الصفحه ١٧٣ :
الْمُفِيدِ مُحَمَّدِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ النُّعْمَانِ قَالَ رحمهالله فِيمَا رَوَاهُ
فِي الْجُزْءِ الْأَوَّلِ
الصفحه ١٧٤ : يُشَاوِرْ فِيهِ أَحَداً حَتَّى يُشَاوِرَ اللهَ تَبَارَكَ
وَتَعَالَى قُلْنَا وَكَيْفَ يُشَاوِرُهُ قَالَ
الصفحه ١٧٩ : فَهِمْتُ مَا ذَكَرْتَ مِنْ أَمْرِ بَنَاتِكَ وَأَنَّكَ لَا
تَجِدُ أَحَداً مِثْلَكَ فَلَا تَفَكَّرْ فِي
الصفحه ١٩٧ : ذَلِكَ فَأَسْبِغِ الْوُضُوءَ وَصَلِّ
رَكْعَتَيْنِ تَقْرَأُ فِي كُلِّ رَكْعَةٍ الْحَمْدَ وَقُلْ هُوَ اللهُ
الصفحه ٢٠٨ :
عليهماالسلام وعلى سلفهما وذريتهما الطاهرين يقتضيان أنه ليس مع العبد
المكلف وقت يخلو فيه من أدب
الصفحه ٢٢٣ :
صنف كتاب عمل فقد (١) تقلد العمل بما
فيه لمن عمل على معانيه أما يعرف أهل العلم أنه إذا صنف الإنسان
الصفحه ٢٣١ : ثم ذكر في جملة أسرار هذا الدعاء ما هذا لفظه : يَا
مُحَمَّدُ وَمَنْ هَمَّ بِأَمْرَيْنِ فَأَحَبَّ أَنْ
الصفحه ٢٥٢ : وعدد
مائة مرة في سجوده وتكون استخارته تحتاج إلى ذلك.
الوجه
الآخر : لعل أخبار
الاستخارة بالدعا
الصفحه ٢٧٤ : الوجوه والأسباب من مهمات ذوي الألباب لأنني وجدت
كثيرا من الناس مهملين لمقدس هذا الباب وغافلين عما فيه من
الصفحه ٢٧٥ : أيضا عقيب المفروضات ويكون معنى الإلهام له أي في أخذ الرقاع ليحصل له
بذلك كمال الشرف وزيادة الانتفاع
الصفحه ٢٨٦ :
الْحَاكِمِينَ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَأَهْلِ بَيْتِهِ وَخِرْ لِي فِي كَذَا
وَكَذَا (١).
يقول علي بن موسى
بن