الصفحه ٢٩٥ : واجعل لي فيه الخيرة في عافية تقوله ما شئت من مرة وكل ما استخرت
فليكن فيه برحمتك في عافية فإن في قول من
الصفحه ٣١٢ : الْقَوْلَ بِحَمْدِكَ وَأَنْطِقُ بِالثَّنَاءِ
عَلَيْكَ وَأُحَمِّدُكَ (١) وَلَا غَايَةَ لِمَدْحِكَ وَأُثْنِي
الصفحه ٣١٣ : حاجته إن شاء الله تعالى (٣).
أقول أما بعد معنى
قوله في كل ما قال في عامنا هذا أن يكون
الصفحه ٣١٥ : الكتب أنّه نسب إلى السيّد « ره »
الرواية الثانية لكنّه قال : يقرأ الحمد وآية الكرسيّ وقوله تعالى
الصفحه ٣١٧ : هل
المصلحة للذي يباشر الاستخارة في القول لمن يكلفه الاستخارة وهل المصلحة للذي
يكلفه
الصفحه ٣٢١ : ووعيد سلطان العالمين في قوله تعالى (
وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَعْبُدُ اللهَ عَلى حَرْفٍ فَإِنْ أَصابَهُ
الصفحه ٣٢٥ : كتاب المقنعة بتهذيب الأحكام كما ذكرناه وما ذكر قول شيخنا المفيد
إنها شاذة ولا تعرض لذلك برواية ولا كلام
الصفحه ٣٣٤ : المطلوب.
ومن
آداب المستخير : أن يكون عند سجوده للاستخارة وقوله أستخير الله برحمته خيرة في عافية بقلب
الصفحه ٣٤٠ : يقولون إنه لو عين لهم عليا وصيا بعده أو قال لهم اختاروا ما
كانوا خالفوا قوله ولا افترقوا ولا حصلوا في
الصفحه ٣٤٢ : أمر مأيوس منه
فلأي حال يضيع عمره وهو رأس مال بضاعة الدنيا والآخرة فيما لا يصح ولا يملك أما
سمع قول
الصفحه ٣٤٦ : ) (٢) (
فَبَشِّرْ عِبادِ الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ
أُولئِكَ الَّذِينَ هَداهُمُ
الصفحه ٣٥١ :
( فَبَشِّرْ عِبادِ
الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ
...
وَأُولئِكَ هُمْ أُولُوا الْأَلْبابِ )
١٧ ، ١٨
الصفحه ٣٥٦ : بالخيرة ...
١٩٧
اللهم إني أفتتح
القول بحمدك ، وأنطق بالثناء عليك وأحمدك ولا غاية لمدحك