الصفحه ١٨٧ : ، وإن كان غير ذلك خيرا لي فاقدر لي الخير حيث كان ، وأرضني به يا رحمان.
(٣) من قوله : يقول
عليّ بن موسى
الصفحه ٢٠٤ : إباحتها لغير
المكلفين وللدواب أن القول بذلك بعيد من الصواب وهذا واضح لأولي الألباب ولقد وجدت
في
الصفحه ٢٠٧ : الأنوار ٤٦ : ٥٦ / ١٠ ، وأورده الشيخ النوريّ في مستدرك الوسائل ١ : ١٤ إلى
قوله : وبكى عبد الملك.
الصفحه ٢٠٨ : مختصة بغير المكلفين من العباد بالحيوانات (٣) والدواب أما بلغك
قَوْلُ مَوْلَانَا عَلِيٍّ عليهالسلام عَنِ
الصفحه ٢٢٠ : وهذا اعتراف منه بجواز العمل بها عند من عرف قول هذا القائل
وكشف عن معانيه.
ووجدت واحدا من
أصحابنا
الصفحه ٢٣١ : أَدْعِيَةِ
السِّرِّ وَالْبَلَدِ الْأَمِينِ : بَعْدَ مَا أَقُولُ لَكَ.
(٤) قَوْلِهِ
تَعَالَى : لَنَسْفَعاً
الصفحه ٢٣٣ :
أَيُّ تَجْعَلْنَا ضُعَفَاءَ الْمَعْرِفَةِ ، وَمِنْهُ قَوْلِهِ تَعَالَى :
يَسُومُونَكُمْ سُوءَ الْعَذابِ
الصفحه ٢٤١ : خِيَرَتِكَ ـ الى قَوْلِهِ ـ النَّوَائِبِ ، ثُمَّ ذَكَرَ بَقِيَّةَ
الدُّعَاءِ ، بِاخْتِلَافٍ فِي أَلْفَاظُهُ
الصفحه ٢٥٠ : والنهار في الوعود وأما الكذب بالمقال أو
الفعال وبلسان الحال فالسلامة منه بعيدة الوجود.
أما قول الكذب
الصفحه ٢٥٦ : في الترك قول لا ينبغي أن يحكم به لأنه يجوز أن
يكون الترك ممنوعا من العمل به فيصير الفعل لازما أو يكون
الصفحه ٢٥٧ : وَنَجَّيْناهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذلِكَ نُنْجِي
الْمُؤْمِنِينَ ) (١) أقول عند قوله جل جلاله (
وَكَذلِكَ نُنْجِي
الصفحه ٢٦٨ : الأمين : ١٥٩ ، ورواه البرقي باختلاف يسير في
المحاسن : ٥٩٩ / ٧ الى قوله : أحزم الأمرين ، ونقله المجلسي في
الصفحه ٢٧٣ : : الظاهر أنّه يلبس الازار عوضا عن السراويل ليمكنه
الافضاء بركبتيه الى الأرض. قوله : « ويجعل الازار » أي ما
الصفحه ٢٧٨ : تمام كلامه
في حديث الاستخارة بالرقاع في باب ما لعله يكون مانعا من الاستخارة ونستوفي القول
فيه مع حفظ
الصفحه ٢٨٩ : مِائَةَ مَرَّةٍ (٢).
__________________
(١) إشارة الى قول
الشيخ الصدوق في مقدّمة كتابه الفقيه