الصفحه ٢٢٢ : / ذ ح ٥! ، والرواية متحدة مع ما قبلها.
الصفحه ٢٢٤ :
__________________
(١) في « د »
والمصباح : لا تفعل.
(٢) ليس في « ش ».
(٣) مصباح المتهجّد
: ٤٨٠ ، والرواية متّحدة مع ما
الصفحه ٢٢٦ : / ١١٧٦.
(٤) على فرض كون
راوي الحديث الثاني هو : هارون بن خارجة الأنصاري ، فإنّ تغايره مع هارون بن خارجة
الصفحه ٢٣٢ : : وَالظَّاهِرُ اتِّحَادِ
صَاحِبُ الترجمة مَعَ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ مُسْلِمٍ المطهري.
انْظُرْ « رِجَالٍ
الصفحه ٢٣٧ :
__________________
(١) الضمير راجع إلى
الأمر الذي أراد الخيرة فيه بقرينة المقام ، أو إلى الخيرة بتأويل مع أنّه مصدر ،
والأول
الصفحه ٢٤٦ :
ذلك بتخصيص العموم أو ببيان المجمل أو بغير ذلك من التأويلات فالواجب العمل
بالجميع مع الإمكان وسنذكر
الصفحه ٢٤٧ :
الأخبار المخالفة
للرقاع بطريق موافقتها لمذهب العامة وهذا الوجه تضمن مع القدح التوقف وترك العمل
بها
الصفحه ٢٥٤ : وعرفناه
يقينا ووجدناه فإنني أستخير الله جل جلاله كما قدمت الرواية بذلك على التفصيل مع
روايات عرفتها من كتب
الصفحه ٢٧٨ : تمام كلامه
في حديث الاستخارة بالرقاع في باب ما لعله يكون مانعا من الاستخارة ونستوفي القول
فيه مع حفظ
الصفحه ٢٧٩ : رَأَيْتُ رَسُولاً مَعَهُ ثِيَابٌ فِي مِنْدِيلٍ
يَتَخَلَّلُ الطُّرُقَاتِ وَيَسْأَلُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ
الصفحه ٢٨٠ : بالرقاع (٣) وأوضحنا أن
الاستخارة بغيرها لا يحصل منه كمال الانتفاع.
أقول : مع أن هذه
الأقوال المتضمنة أن
الصفحه ٢٨١ : وشيخه الفاضل
ويتوكل عليهم ويسكن إليهم أقوى من تفويضه وتوكله وسكونه إلى ربه ومولاه فكيف يكون
مع ذلك مفوضا
الصفحه ٢٩٦ :
تفويضهم وتوكلهم
وفقهم الله تعالى ووفقهم عند ما يختار لهم من العدد في الاستخارات وهذا مما يمكن
مع
الصفحه ٣٠٠ : مَعَ الشَّيْخُ عَلِيُّ بْنِ يَحْيَى الْحَافِظِ
الْمَذْكُورِ آنِفاً ، بَلْ لَعَلَّ الْحَافِظِ تَصْحِيفٌ
الصفحه ٣٠٣ : قَالَ خَرَجْتُ
إِلَى مَكَّةَ وَمَعِي مَتَاعٌ كَثِيرٌ فَكَسَدَ عَلَيْنَا فَقَالَ بَعْضُ
أَصْحَابِنَا