الصفحه ٢٤ : يَتَوَضَّأُ مِن العَوْرَاءِ؟! )
(١)أَي الكلمة القبيحة الشَّنيعة ؛ سمِّيت بها لِرَدَاءَتِهَا.
(
عَن مَعَانٍ
الصفحه ٣٣ : السَّيِّد. يضربُ في الرِّضا بالحاضرِ
ونسيان الغائب ، أَو وفي عدمِ المبالاة بالفائت إذا نابَ غيره منابهُ مع
الصفحه ٣٦ :
القافلة من
الشَّامِ مع أَبي سفيانَ ويغنمها سَمِعَ بذلك مُشرِكُوا قريش فَنَفَروا إليه
ليَمنَعوها
الصفحه ٤٨ : ، وإذا حضرت مع التلامذة بالنهار
__________________
(١) الإجازات
المطبوع في البحار ١٠٧ : ٣٧ ، لؤلؤة
الصفحه ٤٩ : (٣).
« وكان له مع
الخليفة المستنصر من متانة الصلة وقوة العلاقة ما يعتبر في طليعة ما حفل به تأريخه
في بغداد
الصفحه ٥٦ : طاوس الحسني لتصحيح نسبه ».
ولست أدري كيف لم
يتنبه الدكتور لهذه التواريخ ( ٧٠١ ه ، ٧٠٤ ه ) مع أنّها
الصفحه ٦٦ :
مجلة المجمع العلمي العراقي ، حيث جرد فيه أسماء الكتب التي نقل عنها السيّد ابن
طاوس في تصانيفه مع ذكر
الصفحه ٨٧ : الشيخ شلتوت ، وبعث بها إليه.
نشرت الرسالة
المذكورة مع عدة رسائل وبحوث ومقالات للمؤلّف في كتاب تحت
الصفحه ٩٣ :
٣١٧ ه ،
ومعلوماتي عن هذا الكتاب لا تتجاوز ما ذكره حاجي خليفة في كشف الظنون ، مع العلم
أن عمر رضا
الصفحه ٩٦ : موسعة للمكتبة الطاوسية ، وفق منهج معين.
ب ـ منهج الدراسة :
عند ما بدأت
بكتابة هذه الدراسة ، حاولت
الصفحه ٩٨ : طاوس إلى الشيخ
الطوسيّ » (١).
وذكر بقية رجال
السند.
مع العلم أن
للسيّد ابن طاوس عدّة طرق للشيخ
الصفحه ١٠٣ : ، ولا سيما إذا كان
إملاء الشيخ عن كتابه المصحح أو عن ظهر القلب مع الوثوق والاطمئنان بكونه حافظا
متقنا
الصفحه ١١٣ : مع أخيه الحسن رضياللهعنه إلى الأهواز ، ثمّ تحول إلى قم فنزل على الحسن بن أبان ،
وتوفي بقم ، وله
الصفحه ١٢٥ :
طبع الكتاب على
الحجر مع الفقه الرضوي سنة ١٢٧٤ ه.
ونسخة السيّد ابن
طاوس من المقنعة ـ كما وصفها
الصفحه ١٢٩ : .
وترجم للفارسية من
قبل بعض الأصحاب المقاربين لعصر الشيخ الطوسيّ.
طبع في سنة ١٢٧٦ ه
مع نكت النهاية