الصفحه ٦٥ : خزانة
كتب السيّد على صنف معين من العلوم ، بل كانت بمثابة كنز جامع لكتب التفسير
والحديث والدعوات والأنساب
الصفحه ٧٩ : « فتح الأبواب بين ذوي الألباب وبين ربّ الأرباب ».
مع هذا فقد نقل
الحرّ العامليّ في وسائل الشيعة عن
الصفحه ١٣٢ : * ١٧ ، وقد رمزت لهذه النسخة بـ « م ».
ومن خلال مقابلة
بعض نصوص الكتاب مع ما نقله الشيخ الحرّ العامليّ
الصفحه ١٣٤ : أصيلة يمكن الاعتماد عليها
بذاتها ، مع العلم أنّ النسخ الثلاث التي اعتمدتها لم تخل كلّها من سقط وتحريف
الصفحه ١٤٨ : حفظها ونقلها مع بقاء شريعته إلى من يكون مقطوعا سرا
وجهرا على عصمته ليؤمن على مستودعها من التعمد
الصفحه ٢٠٨ :
عليهماالسلام وعلى سلفهما وذريتهما الطاهرين يقتضيان أنه ليس مع العبد
المكلف وقت يخلو فيه من أدب
الصفحه ٢١٢ : صلاة
موظفة مسنونة وهي ركعتان يقرأ الإنسان في إحداهما فاتحة الكتاب وسورة معها ويقرأ
في الثانية الفاتحة
الصفحه ٢٥٠ : الخاطر مع ما (٤) تعرفه من نفسك من تقصيرك مع الله جل جلاله في معاملته في
السرائر والظواهر.
أقول : فإن
الصفحه ٢٥١ : : لعل أخبار
الاستخارة بالدعاء والخاطر الأرجح تكون مختصة بمن يحسن الخط ولا يحضره الرقاع
للاستخارة مع
الصفحه ٢٥٩ :
خمسين استخارة في مدة إقامتي (٣) لا تفعل فهل يبقى مع هذا عندي ريب (٤) لو كنت لا أعلم
حال الاستخارة أن هذا
الصفحه ٣٤٢ :
عالما بسره خيره وشره ومطلعا عليه وقال له مع ذلك قولا لو فهمه وصدقه وعمل به صعب
عليه الحياة فقال تعالى
الصفحه ٣٦١ : أعلم ، وتقدر ولا أقدر وأنت علاّم الغيوب
ابن مسعود
١٥٠
خرجت إلى مكّة
ومعي متاع
الصفحه ٦ : يَتَوَضَّأُ مِن العَوْرَاءِ؟! )
(١)أَي الكلمة القبيحة الشَّنيعة ؛ سمِّيت بها لِرَدَاءَتِهَا.
(
عَن مَعَانٍ
الصفحه ١٥ : السَّيِّد. يضربُ في الرِّضا بالحاضرِ
ونسيان الغائب ، أَو وفي عدمِ المبالاة بالفائت إذا نابَ غيره منابهُ مع
الصفحه ١٨ :
القافلة من
الشَّامِ مع أَبي سفيانَ ويغنمها سَمِعَ بذلك مُشرِكُوا قريش فَنَفَروا إليه
ليَمنَعوها