الصفحه ١٩٢ : ٧ : ٨١٦ / ٢١٥٣٩ عن كتاب عمل اليوم والليلة لابن السني
، ونقله المجلسي في بحار الأنوار ٩١ : ٢٦٥ / ١٩ ، وفي
الصفحه ٢٢٦ : أحمد بن علي بن العباس
النجاشي في كتابه فهرست المصنفين عن هارون بن خارجة ما هذا لفظه هارون بن خارجة
كوفي
الصفحه ٤٩ : (٣).
« وكان له مع
الخليفة المستنصر من متانة الصلة وقوة العلاقة ما يعتبر في طليعة ما حفل به تأريخه
في بغداد
الصفحه ٤٤ :
مجال لذكرها ،
وشعارهم في ذلك قوله تعالى : (
فَإِذا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللهِ ).
ولا أريد
الصفحه ٢٥٨ : إلى رشوة في العبادة إن كان من العارفين وقد كشفت ذلك
كشفا واضحا في كتاب تتمات مصباح المتهجد ومهمات في
الصفحه ٧٤ :
قال سيدنا العلامة
الحجة السيّد حسن الصدر الكاظمي ـ رحمهالله ـ في خاتمة كتابه تحية أهل القبور بما
الصفحه ٨٨ : الرزاق
يوم الخميس الثاني والعشرين من رجب ١٢٦٥ ، وقد طبع في آخر نسخة من كلام الله
المجيد ، وفي أول القرآن
الصفحه ٢٢٠ : الشَّيْخُ
أَبُو عَبْدِ اللهِ مُحَمَّدُ بْنُ إِدْرِيسَ الْعِجْلِيِّ الْحُلِيِّ ، حَيْثُ
قَالَ فِي
الصفحه ٣٢٣ : على وجه الرخصة دون تحقيق العمل بها. هذا آخر ما
وجدناه عنه في بعض نسخ المقنعة (٤) رضي الله جل جلاله عنه
الصفحه ٢٨٦ : ،
والنوريّ في مستدرك الوسائل ١ : ٤٥٢ / ٣ ، عن فتح الأبواب : نقلا من كتاب سعد بن
عبد الله الثقة ، عن الحسين
الصفحه ١٢١ : مكتبة مدرسة فاضل خان في مشهد
المقدّسة.
وطريق السيّد ابن
طاوس للكتاب هو :
عن والده ، عن
شيخه الفقيه
الصفحه ١٧٧ :
الباب الخامس
في بعض ما رويته عن حجة الله جل جلاله على
بريته في
عدوله عن نفسه لما استشير مع
الصفحه ١٤ : بنِ مِعْيَر ، كمِنْبَر : صحابيٌّ ،
علَّمهُ رسولُ الله صلىاللهعليهوآلهوسلم الأَذان. وقيل : اسمهُ
الصفحه ٣٢ : بنِ مِعْيَر ، كمِنْبَر : صحابيٌّ ،
علَّمهُ رسولُ الله صلىاللهعليهوآلهوسلم الأَذان. وقيل : اسمهُ
الصفحه ٥٧ :
أنّه كانت لديه في
عام ٦٦١ ه أربع بنات ، حيث قال : « انتهى قراءة هذا الكتاب ليلة الأربعاء ثامن
عشر