الصفحه ٢٢٧ : بن حماد ولعله هارون بن زياد فقد يقع الاشتباه في
الكتابة بين لفظ زياد وحماد في بعض الخطوط.
أقول
الصفحه ١٩٦ : قَدْ تَضَمَّنَهُ الْكِتَابُ الْمَذْكُورُ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا
عَبْدِ اللهِ عليهالسلام يَقُولُ كُنَّا
الصفحه ٣٢٢ :
النعمان في
المقنعة وكلاما للشيخ الفقيه محمد بن إدريس في كتاب السرائر فاعتقدوا أن ذلك مانع
من
الصفحه ٢٤٨ :
شروطا ، ولقد
ذكرنا في الجزء الأول من كتاب تتمات مصباح المتهجد ومهمات في صلاح المتعبد طرفا مما
الصفحه ٢٦٤ : قَالَ شَاوِرِ اللهَ (١) قَالَ فَقَالَ
لَهُ كَيْفَ قَالَ انْوِ الْحَاجَةَ فِي نَفْسِكَ وَاكْتُبْ
الصفحه ٢٩٩ : كتاب عتيق
فيه دعوات وروايات من طريق أصحابنا تغمدهم الله جل جلاله بالرحمات ما هذا لفظه :
تكتب في
الصفحه ١٦٥ :
الباب الرابع
في بعض ما رويته من تهديد الله جل جلاله لعبده
على ترك
استخارته وتأكيد ذلك ببعض
الصفحه ١٣٤ :
ب ـ منهجية التحقيق :
بصورة إجمالية
يمكنني القول انني التزمت في تحقيقي للكتاب بالقواعد العامّة
الصفحه ٢٥٧ :
الله جل جلاله إلى أن تكون قراءتي في الركعتين كصلاة ركعتي الغفيلة بين العشاءين
فإني وجدت المستشير لله جل
الصفحه ٢٧٣ :
صَنَّفَهُ الْحُسَيْنُ بْنُ سَعِيدٍ فِي كِتَابِ الصَّلَاةِ مِنْ نُسْخَةٍ
وَجَدْتُهَا وَقَدْ قَرَأَهَا جَدِّي
الصفحه ١٧٥ :
مشاورة (١) سواه وهاد لمن عرف معناه.
أَقُولُ وَقَدْ
رَوَى سَعْدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ رحمهالله فِي كِتَابِ
الصفحه ١٤٨ : الكتاب من المعنى
والعبارة وأنها طريق إلى ضمان درك حركاتي وسكناتي بها على من وفقني لها وعرفت أن
الله جل
الصفحه ٢٦٣ : مُحَمَّدِ بْنِ يَعْقُوبَ
فِيمَا ذَكَرَهُ مِنْ كِتَابِ الْكُلَيْنِيِّ فِي آخِرِ بَابِ صَلَاةِ
الصفحه ٣٥٠ : الْغَيْبِ لا يَعْلَمُها إِلاَّ هُوَ ) ... ( إِلاَّ فِي كِتابٍ مُبِينٍ )
٥٩
٢٢١
الصفحه ١٨٦ :
( قَالَ
الْحُمَيْدِيُ : )(١) فِي مُسْنَدِ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللهِ قَالَ كَانَ
النَّبِيُّ