الصفحه ٢٤ :
واستصغاراً ، فكلّ
من ذلك يقال له : أَعْوَر.
(
يَتَوَضَّأُ أَحدكُم من الطَّعامِ الطَّيِّبِ ولا
الصفحه ٨٣ :
٣ ـ الكتب المؤلّفة في الاستخارة
١ ـ إرشاد المستبصر ، في الاستخارات
تأليف : السيّد
عبد الله
الصفحه ٢٨٣ :
لِلصَّلَاةِ ثُمَّ
قُمْتُ خَلْفَهُ فَإِذَا أَنَا بِمِحْرَابٍ كَأَنَّهُ مُثِّلَ فِي ذَلِكَ
الصفحه ٣١٥ :
العدد إليها ومن
غيرها مما يأتي بعدها سطورا بعدد لفظ اسم الله جل جلاله ويتفأل بآخر سطر من ذلك
الصفحه ١٦ : : أَنَّ صائداً وَقَعَ في حبَالتِهِ عَيْران فأَفلتَ
أَحدهمَا وعَلقَ الآخرَ فتأَسَّفَ على الذَّاهبِ فقيل له
الصفحه ٣٤ : : أَنَّ صائداً وَقَعَ في حبَالتِهِ عَيْران فأَفلتَ
أَحدهمَا وعَلقَ الآخرَ فتأَسَّفَ على الذَّاهبِ فقيل له
الصفحه ٢٦٥ :
الأخرى لا تفعل
وتسترهما عن عينك وتصلي صلواتك وتسأل الله الخيرة في أمرك ثم تأخذ منهما واحدة
فتعمل
الصفحه ٧ : النَّاس أَخذهُ أَو ذَهَبَ بِهِ ، ولا يستعمل
إلاَّ في الجَحدِ. قيل : لا مستقبل لهُ. وقيل : مستقبلهُ
الصفحه ٢٥ : النَّاس أَخذهُ أَو ذَهَبَ بِهِ ، ولا يستعمل
إلاَّ في الجَحدِ. قيل : لا مستقبل لهُ. وقيل : مستقبلهُ
الصفحه ٣١٧ : الله جل جلاله بالدعوات وسائر التوسلات حتى رأيت في الأخبار من
فوائد الدعاء للإخوان ما لا أحتاج إلى ذكره
الصفحه ٤٧ : السبط ابن مولانا أمير
__________________
(*) توجد ترجمته في
: الإجازات ، المطبوع في بحار الأنوار
الصفحه ٥١ :
إلى بغداد سنة ٦٥٢
ه ، وبقي فيها إلى حين احتلال المغول بغداد ، فشارك في أهوالها ، وشملته آلامها
الصفحه ١١١ :
الحسن الطوسيّ ،
عن المفيد محمّد بن محمّد بن النعمان وعن الحسين بن عبيد الله معا ، عن أبي جعفر
الصفحه ١٥٣ :
من العقل في
المعقول وعلى ما نبه (١) صلوات الله عليه وآله في المنقول دون من خالف في ذلك على
كل حال
الصفحه ١٦٤ : التدبير أفيجوز أن يكون في المعقول والمنقول مشاورة الله جل
جلاله وتدبيره لعبده دون عاقل البلد وعاقل المحلة