الصفحه ٢٥٦ :
الرقعة التي جاءت
في الأخير افعل وبالجملة فإن ترتيب الكدر في الفعل الذي يستخير فيه أو الترك بحسب
الصفحه ٢٢٩ :
الْأَصْفَهَانِيُ (١) فِي جُمَادَى
الْأُولَى مِنْ سَنَةِ تِسْعٍ وَأَرْبَعِينَ وَثَلَاثِمِائَةٍ
الصفحه ٩ : : ليس له إلاَّ الحَجَر كما يقال : ليس لفلانٍ في هذا الأَمرِ إلاَّ التُّراب
يعني لا حقَّ له فيه ولا حظَّ
الصفحه ٢٧ : : ليس له إلاَّ الحَجَر كما يقال : ليس لفلانٍ في هذا الأَمرِ إلاَّ التُّراب
يعني لا حقَّ له فيه ولا حظَّ
الصفحه ١٩٧ : ذَلِكَ فَأَسْبِغِ الْوُضُوءَ وَصَلِّ
رَكْعَتَيْنِ تَقْرَأُ فِي كُلِّ رَكْعَةٍ الْحَمْدَ وَقُلْ هُوَ اللهُ
الصفحه ٢٣١ :
يَنْشُرُوهُ لِمَنْ بَعْدَهُمْ لِمَنِ ارْتَضَى اللهُ مِنْهُمْ أَنَّهُ لَا
يُصِيبُهُمْ بَعْدَ مَا يَقُولُونَهُ
الصفحه ٢٧٢ :
عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهِ عليه الصلاة والسلام قَالَ كَانَ أَبُو جَعْفَرٍ عليهالسلام يَقُولُ مَا
الصفحه ٣٤٤ : وَاشْتَغِلْ بِرِضَا اللهِ جَلَّ جَلَالُهُ فَفِيهِ شُغُلٌ شَاغِلٌ
وَسَعَادَةٌ وَإِقْبَالٌ فِي الدُّنْيَا
الصفحه ٦٨ : الْوَتِينَ* فَما
مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ عَنْهُ حاجِزِينَ ) (١) فلو صنّفت كتابا في الفقه يعمل بعدي عليه ، كان
الصفحه ٧٣ :
٩ ـ وفاته ومدفنه
توفي رضوان الله
عليه في بغداد بكرة يوم الاثنين خامس ذي القعدة سنة ٦٦٤ ه
الصفحه ٢٠٩ : وَقُلْ هُوَ اللهُ
__________________
(١) فِي « ش » :
عَلَى مَا.
(٢) فِي « د »
وَالْكَافِي
الصفحه ٣٤٣ :
الْإِنْسَانُ فِي تَحْصِيلِهِ بِغَايَةِ قُدْرَتِهِ.
فَقَالَ لَهُ
وَلَدُهُ مَا مَعْنَاهُ : أُحِبُّ أَنْ أَرَى
الصفحه ١٠ : نَاتِئٍ في
وَسَطٍ مُسْتَوٍ فهو عَيْرٌ.
وأَعْيَرتُ النَّصْلَ
: جَعَلتُ لهُ عَيْراً كعَيَّرْتَهُ
الصفحه ٢٨ : نَاتِئٍ في
وَسَطٍ مُسْتَوٍ فهو عَيْرٌ.
وأَعْيَرتُ النَّصْلَ
: جَعَلتُ لهُ عَيْراً كعَيَّرْتَهُ
الصفحه ١٨ : ، وأَقبلَت قريشُ حتَّى لَقُوا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ببدرٍ فقاتلهم فأَظهَرَهُ الله تعالى عليهم