الصفحه ١٢ : فَسَمنَ
، فهو مُعَارٌ ، ومُسْتَعيَرٌ ـ كمُسْتَحْوَذٍ على أَصلِهِ ـ ومنه قول بِشر بن
حازم
الصفحه ١٣ : ،
كمُسْتَكْبِرٍ على الأَصلِ : ما أَشبَه العَيْر في خِلْقَتِهِ.
وعَيْرٌ ، وعَائِرٌ
: جبلٌ في قبلةِ المدينةِ قُربَ
الصفحه ١٦ : الصَّيَّادِ. يضربُ لمَن
خلَّصه مالهُ من مكروهٍ وشدَّةٍ.
(
إنْ ذَهَبَ عَيْرٌ فَعَيْرٌ بالرّبَاطِ ) (٣) أَصلهُ
الصفحه ١٧ : ، بالكسرِ
: القافلةُ. والنَّفِيرُ : الجماعةُ الَّذينَ يَنفرُونَ إلى العَدُوِّ أَي يسرعونَ
إليه ، وأَصلهُ
الصفحه ٢١ : ينزعُ من العَينِ بعدما يُذَرُّ عليه
الذَّرور ، وأَصلهُ الوجعُ في العَينِ.
وعن كراع : العُوَّارُ
الصفحه ٢٢ : ذِكرها « ع ر ت »
لأَنَّ تاءها أَصليَّة لا زائدة فوزنها « فَوْعَلَى » لا « فَعْلَتَى » وغلط
الفيروزآباديّ
الصفحه ٢٤ : ءٍ معروف بها لشيءٍ لم يعرف بها ، وعرّفت :
بأَنَّها اللَّفظ المستعمل فيها شبّه بمعناه الأَصلي كأَسد من قولك
الصفحه ٢٨ : أَن يكون واحدها عَيْراً ـ وهو الحمار ـ وأَصلها
عُيْر بضمِّ العينِ وسكون الياءِ كسُقْفٍ وسُحْلٍ في
الصفحه ٣٠ : فَسَمنَ
، فهو مُعَارٌ ، ومُسْتَعيَرٌ ـ كمُسْتَحْوَذٍ على أَصلِهِ ـ ومنه قول بِشر بن
حازم
الصفحه ٣١ : ،
كمُسْتَكْبِرٍ على الأَصلِ : ما أَشبَه العَيْر في خِلْقَتِهِ.
وعَيْرٌ ، وعَائِرٌ
: جبلٌ في قبلةِ المدينةِ قُربَ
الصفحه ٣٤ : الصَّيَّادِ. يضربُ لمَن
خلَّصه مالهُ من مكروهٍ وشدَّةٍ.
(
إنْ ذَهَبَ عَيْرٌ فَعَيْرٌ بالرّبَاطِ ) (٣) أَصلهُ
الصفحه ٣٥ : ، بالكسرِ
: القافلةُ. والنَّفِيرُ : الجماعةُ الَّذينَ يَنفرُونَ إلى العَدُوِّ أَي يسرعونَ
إليه ، وأَصلهُ
الصفحه ٨٩ : على
الحجر في سنة ١٣٠٦ ه.
كانت نسخة الأصل
منه بخط المصنّف عند السيّد محمّد رضا التبريزي في النجف
الصفحه ٩٦ : بعض
المصطلحات التي تكون جزءا من عنوان الكتاب ، ك « الأصل » و « الأمالي ».
٦ ـ ذكر وصف
النسخة التي
الصفحه ١١٣ : الشيخ في
فهرسته ورجاله ، وعدّه من أصحاب الرضا والجواد والهادي عليهمالسلام ، وقال : وأصله
كوفي ، وانتقل