الصفحه ٣٤٢ : ، الحديث « وسائل الشيعة
١٨ : ٢٩٣ ».
الصفحه ١٠٦ :
قال ابن الأثير في
جامع الأصول : واعتمدت في النقل من كتابي البخاري ومسلم على ما جمعه الإمام أبو
عبد
الصفحه ٤٨ : ... وتعلّمت الخط والعربية ، وقرأت علم الشريعة المحمدية ...
وقرأت كتبا في أصول الدين ...
واشتغلت بعلم
الفقه
الصفحه ٥٥ : النقيب الطاهر رضيّ الدين أبي القاسم عليّ بن علي
بن طاوس الحسني ويسأله عن أشياء تتعلق بالأصول
الصفحه ٦٨ : الأصول سميتها « شفاء
العقول من داء الفضول » لأنني رأيت طريق المعرفة به بعيدة على أهل الإسلام ، وأنّ
الله
الصفحه ٩٥ : بالنقل عنها ، ككتاب الدعاء لسعد بن عبد الله
الأشعري ، وكثير من أصول الأصحاب.
وللأسف الشديد أن
كل من
الصفحه ١١٨ :
والأصول وأنهى
إليهم وإليها أسانيده من مشايخه.
طبع الكتاب لأول
مرة في كلكته سنة ١٢٧١ ه ، مذيلا
الصفحه ٢٥٤ : أصول أصحابنا المتضمنة للأخبار والأسرار ما أذكرها لأجل
التطويل ولأجل عذر جميل فأستخير الله في فعل شي
الصفحه ١٥ : بِعَيْرٍ وزِيَادَةُ عَشَرَةٍ ) (٣) قال أبو عبيدةَ : هذا مثلٌ لأَهلِ الشَّامِ لا يتكلَّم به
غيرهم ، وأَصلهُ
الصفحه ٣٣ : بِعَيْرٍ وزِيَادَةُ عَشَرَةٍ ) (٣) قال أبو عبيدةَ : هذا مثلٌ لأَهلِ الشَّامِ لا يتكلَّم به
غيرهم ، وأَصلهُ
الصفحه ١٨٤ : هذا الحديث المذكور
في الأصل الذي رويته منه وهو أصل عتيق مأثور دعاء وما أعلم هل هو متصل بالحديث
وأنه
الصفحه ٣ : ينزعُ من العَينِ بعدما يُذَرُّ عليه
الذَّرور ، وأَصلهُ الوجعُ في العَينِ.
وعن كراع : العُوَّارُ
الصفحه ٤ : ذِكرها « ع ر ت »
لأَنَّ تاءها أَصليَّة لا زائدة فوزنها « فَوْعَلَى » لا « فَعْلَتَى » وغلط
الفيروزآباديّ
الصفحه ٦ : ءٍ معروف بها لشيءٍ لم يعرف بها ، وعرّفت :
بأَنَّها اللَّفظ المستعمل فيها شبّه بمعناه الأَصلي كأَسد من قولك
الصفحه ١٠ : أَن يكون واحدها عَيْراً ـ وهو الحمار ـ وأَصلها
عُيْر بضمِّ العينِ وسكون الياءِ كسُقْفٍ وسُحْلٍ في