الصفحه ١١١ : .
قال الشيخ يوسف
البحرانيّ : هو أول من فتح باب الطعن على الشيخ ، وإلاّ فكلّ من كان في عصر الشيخ
أو من
الصفحه ١٣٤ : لمجمل العبارة وإلاّ أهملناه ، أما
النقص الحاصل في نسخة « م » ـ كما مرّ في وصفها ـ فقد أتممته من
الصفحه ١٤٦ : وتدبيرهم على تدبيره أيام كانوا في دار الفناء والذهاب
موقوفين في ذل العتاب أو العقاب.
وأشهد أن لا إله
إلا
الصفحه ١٤٧ : ـ
لقد بهرت (١) فما تخفى على أحد
إلا على أكمه لا
يعرف القمر (٢)
ثم زاده غنى بعد
الصفحه ١٥٧ : والمأمول بل هو لما يعلمه الله (١) جل جلاله من
مصالحهم التي لا يعلمونها أو أكثرها إلا من جانبه جل جلاله ومن
الصفحه ١٥٩ : المستقيم حتى اعترفوا في موضع آخر ف (
قالُوا سُبْحانَكَ لا عِلْمَ لَنا إِلاَّ ما عَلَّمْتَنا إِنَّكَ أَنْتَ
الصفحه ١٦٩ : على جميع تدبير هذا الحكيم لهذا الإنسان إلا الحكيم وحده.
فلما بلغ هذا
الإنسان وتكمل بقدرة الحكيم
الصفحه ١٧٩ : تَرْضَوْنَ خُلُقَهُ وَدِينَهُ فَزَوِّجُوهُ وَ (
إِلاَّ تَفْعَلُوهُ تَكُنْ فِتْنَةٌ فِي الْأَرْضِ وَفَسادٌ
الصفحه ١٨١ : تروى إلا من طريق الشيعة دون غيرهم من أهل الاعتقادات
ولأجل ما تضمنه جواب مولانا الجواد صلوات الله عليه
الصفحه ١٨٥ : إِلاَّ خَارَ لَهُ وَإِنْ وَقَعَ
فِي مَا يَكْرَهُ (١).
وأما روايتي للاستخارة
على العموم من طريق الجمهور
الصفحه ١٩٣ : الرَّحِيمِ ) مَا شَاءَ اللهُ لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ
حَسْبِيَ اللهُ ( وَنِعْمَ
الْوَكِيلُ
الصفحه ١٩٨ : تَفْعَلْ وَتَكْتُبُ عَلَى الرُّقْعَةِ
الثَّالِثَةِ لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ الْعَلِيِّ
الصفحه ٢٠٠ : وَاسْتَخِرِ اللهَ فَوَ اللهِ مَا اسْتَخَارَ اللهَ مُسْلِمٌ إِلاَّ
__________________
(١) نَقَلَهُ
الصفحه ٢٠٦ : مِثْلُكَ وَلَا قَبْلَكَ إِلاَّ
مَنْ مَضَى مِنْ سَلَفِكَ وَأَقْبَلَ عَبْدُ الْمَلِكِ يُثْنِي عَلَيْهِ
الصفحه ٢٠٧ : عَلَيَّ حُقُوقاً لَا
يَسَعُنِي إِلاَّ الْقِيَامُ بِهَا حَسَبَ الْوُسْعِ وَالطَّاقَةِ حَتَّى
أُؤَدِّيَهَا