الصفحه ٧ : النَّاس أَخذهُ أَو ذَهَبَ بِهِ ، ولا يستعمل
إلاَّ في الجَحدِ. قيل : لا مستقبل لهُ. وقيل : مستقبلهُ
الصفحه ٢٥ : النَّاس أَخذهُ أَو ذَهَبَ بِهِ ، ولا يستعمل
إلاَّ في الجَحدِ. قيل : لا مستقبل لهُ. وقيل : مستقبلهُ
الصفحه ٤٨ : الجمل والعقود ... وكان الذين سبقوني ما لأحدهم إلاّ
الكتاب الذي يشتغل فيه ، وكان لي عدة كتب في الفقه من
الصفحه ٤٩ : عليه إلى بغداد ، ولم تحدد المصادر التأريخية سنة هجرته ، إلاّ أنّه يمكن حصر
الفترة المذكورة في حدود سنة
الصفحه ٥٠ : والزهد : إنّ هذا
عليّ بن طاوس علوي حسني ما أراد بهذه الأمور إلاّ أن يعرف أهل الدهور أنّ الخلافة
لو كانت
الصفحه ٦٦ : بعد من الدراسات والبحوث إلاّ النزر القليل ، نذكر فيما
نذكر منها ما قام به الشيخ محمّد حسن آل ياسين من
الصفحه ٦٨ : غلطا يوم حضوري بين يديه.
واعلم أنني إنما
تركت التصنيف في علم الكلام إلاّ مقدّمة كتبتها ارتجالا في
الصفحه ٧٤ :
غمامة من الشكوك والاحتمالات ، إلاّ أن ما ذكره السيّد ابن طاوس في فلاح السائل من
اختياره لقبره في جوار
الصفحه ٨٠ : ورفعته ، إلاّ أنّها لو
تلبست بلباس الموضوعية العلمية ، وصدرت من أهل الحلّ والعقد ، يمكن اعتبارها
مقاييس
الصفحه ٩٢ : ، إلاّ أنّه ـ وللأسف الشديد ـ من
المصادر المفقودة التي لم يعثر عليها لحدّ الآن ، والظاهر أنّه لم يصل إلى
الصفحه ٩٣ : ، والله العالم.
ومن ثمّ يأتي كتاب
« فتح الأبواب » كثالث أثر في موضوع الاستخارة بالترتيب الزمني ، إلاّ أن
الصفحه ٩٩ : التصنيف عند أصحاب أبي
حنيفة ، معتمد عليه » (١).
إلاّ أنني لم أعثر
على ترجمته في ما استقصيته من كتب
الصفحه ١٠٠ : أصحابنا في
البلدان وأقاصي الأرض ».
إلاّ أنّ المقدار
المتيقّن أنّهم لم يكونوا أقل من أربع مائة رجل ، كما
الصفحه ١٠٢ : » تبعا لما ذكره الشيخ
الطهرانيّ في الذريعة ظاهرا ، إلاّ أن عنوان الكتاب كما ذكره الشيخ في الفهرست عند
ما
الصفحه ١٠٧ : المعنون من
المصادر التي فقدت بعد القرن السابع للهجرة ، ولم تصل إلينا إلاّ بتوسط كتب أخرى
نقلت عنها. وتحتفظ