الصفحه ٣٢٠ :
لسلطان العالمين
فالذنب كان لهم دون الاستخارات وذاك أنهم كانوا يستخيرون على سبيل التجارب لينظروا
هل
الصفحه ٣٣٠ : فالعقل والنقل يقتضيان أن هذا لا
يستخار الله جل جلاله فيه وأن المستخير في ذلك على هذه الوجوه بعيد من الله
الصفحه ٣٣٩ :
الباب الرابع والعشرون :
فيما أذكره من أن الاعتبار في صواب العبد في
الأعمال
والأقوال على ما
الصفحه ٣٤٠ : سلطان المعاد صلوات الله عليه كان أعظم الناس على أمته شفقة وعرفهم (١) أنهم يفترقون
بعده ثلاثا وسبعين فرقة
الصفحه ٥ :
أُطلِقَت على
المختلِّ مبالغةً ، اعتذروا بأَنَّ بُيُوتهُم غير حصينة وأَنَّها عرضة للعدوِّ
الصفحه ٢٣ :
أُطلِقَت على
المختلِّ مبالغةً ، اعتذروا بأَنَّ بُيُوتهُم غير حصينة وأَنَّها عرضة للعدوِّ
الصفحه ٥٠ : (٣) ، حتى وصل الأمر بأن عرض عليه الوزارة ، فرفضها ، مبررا
ذلك بقوله للمستنصر :
« إن كان المراد
بوزراتي علي
الصفحه ٧٤ : هو مأثور ، ما نصه :
« ... وأعجب من ذلك خفاء قبر السيّد جمال الدين عليّ بن طاوس صاحب الإقبال ، مات
الصفحه ١٣٥ :
كتاب « فتح
الأبواب » ، ذاكرا مظانّها في الهامش.
وقد يعترض بعض
الفضلاء من المحققين على أنّ هذا
الصفحه ١٧٧ :
الباب الخامس
في بعض ما رويته عن حجة الله جل جلاله على
بريته في
عدوله عن نفسه لما استشير مع
الصفحه ١٧٩ : عَبْدِ الْقَاهِرِ الْأَصْفَهَانِيُّ
مَعاً عَنِ الشَّيْخِ أَبِي الْفَرَجِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي الْحُسَيْنِ
الصفحه ١٨١ : تروى إلا من طريق الشيعة دون غيرهم من أهل الاعتقادات
ولأجل ما تضمنه جواب مولانا الجواد صلوات الله عليه
الصفحه ١٨٧ : الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ لِفُلَانِ بْنِ فُلَانٍ
افْعَلْ عَلَى اسْمِ اللهِ وَعَوْنِهِ وَفِي ثَلَاثٍ مِنْهَا
الصفحه ١٩٣ :
وَرُوِيَ عَنْ
أَبِي جَعْفَرٍ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ عليهماالسلام قَالَ كَانَ عَلِيُّ بْنُ
الصفحه ١٩٦ : اسْتَخَرْتُ اللهَ عَلَى أَيِّ جَنْبَيَّ وَقَعْتُ (١).
يقول علي بن موسى
بن جعفر بن محمد بن محمد بن الطاوس