الصفحه ٣٢٤ : أخبار النبي والأئمة عليهم
الصلاة والسلام أنه إذا كان الأمر مترددا بين افعل ولا تفعل يبدءون في غالب
الصفحه ٣٢٥ : كان يعرف منه
إنكاره لمجرد العمل بالرقاع في الاستخارات لذكره أو نبه عليه أو أشار إليه مع أن
كتاب
الصفحه ٣٣٩ : وهب الله جل جلاله من
العقل في
المعقول وعلى ما نبه صلوات الله
عليه في
المنقول (١)
دون من خالف في
الصفحه ٣٤٥ :
الْحِكَايَاتِ فِيمَا ذَكَرْنَاهُ مَا وَجَدْنَاهُ أَنَّ النَّبِيَّ صلىاللهعليهوآله قَالَ لِسَلْمَانَ يَا
الصفحه ٣٦٠ : ستين مسكينا ، على كل مسكين صاعا بصاع النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
٢٣٧
يستخير الله فيه
الصفحه ٣٦٢ :
كان النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم يعلمنا
الاستخارة في الأمور كلها كما يعلمنا السورة من القرآن
الصفحه ٣٦٣ : سعيد الثقفي
١٩٣
إبراهيم بن
محمّد بن نبهان الغنوي الرقي
١٤٩
إبراهيم بن
الصفحه ٢٣٦ : (٥) بِلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ الْعَلِيِّ
الْعَظِيمِ (٦) بِلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلاَّ
الصفحه ٢٥٧ : الظُّلُماتِ أَنْ لا إِلهَ إِلاَّ أَنْتَ سُبْحانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ
الظَّالِمِينَ فَاسْتَجَبْنا لَهُ
الصفحه ٧٢ : حيّ
على الزوال
عدمنا الجود
إلاّ في الأماني
وإلاّ في
الدفاتر والأمالي
الصفحه ٢٥٣ :
لتعتمد عليه وأنت
ما تستخير برقعتين إلا في أن الفعل هل هو منهي عنه أم لا وغير خيرة أم لا أو هل هو
الصفحه ٣٥٠ : الْغَيْبِ لا يَعْلَمُها إِلاَّ هُوَ ) ... ( إِلاَّ فِي كِتابٍ مُبِينٍ )
٥٩
٢٢١
الصفحه ٦٧ : والكلام إلاّ نادرا ، لشدّة ورعه وتحفّظه ، حتى أنّه لم يشتغل بالفقه
إلاّ مدة يسيرة إيمانا منه بأن ما حصل
الصفحه ١٦٠ :
أعظم عجزا وقصورا
فالتجأت إليه جل جلاله في معرفة ما لا أعرفه إلا من مشاورته جل جلاله في قليل أمري
الصفحه ١٧٥ : عَشَرَةٍ وَلَمْ يُصِبْ إِلاَّ خَمْسَةً فَلْيَسْتَشِرْ خَمْسَةً
مَرَّتَيْنِ فَإِنْ لَمْ يُصِبْ إِلاَّ