الصفحه ٣٥ : أَنَّ النَّبي صلىاللهعليهوآلهوسلم لمَّا نَهَضَ من المدينةِ في أَصحابِهِ ليتَلقَّى عِيرَ
قُرَيشٍ
الصفحه ٣٦ : وكان أَبو سفيانَ قد أَحسَّ بقصد النَّبي صلىاللهعليهوآلهوسلم فعَدَلَ إلى
السَّاحلِ وأَحرزَ العِيرَ
الصفحه ٨٨ : ، فارسي مجدول في ستة جداول وخاتمة
، اسمه تاريخه ، يعني ١٢٦٥ ه ، وفرغ منه مؤلّفه المولى عبد النبيّ بن عبد
الصفحه ١٠٦ : الوهاب بن عليّ بن علي ، لسماعه
بعضه من أبيه وتاليه من إبراهيم بن محمّد بن نبهان الغنوي الرقي ، كلاهما عن
الصفحه ١٣٢ :
ما يتمناه ويحبه
ويهواه بمحمّد النبيّ وآله الطيبين الطاهرين ، وذلك في شهر رمضان المعظّم قدره من
الصفحه ١٤٩ : والدين تكون دون
مشاورة ملك روحاني أو نبي أو وصي أو غيرهما من العالمين إن هذا بعيد من مذاهب
العارفين
الصفحه ١٥٣ :
من العقل في
المعقول وعلى ما نبه (١) صلوات الله عليه وآله في المنقول دون من خالف في ذلك على
كل حال
الصفحه ١٨٦ :
( قَالَ
الْحُمَيْدِيُ : )(١) فِي مُسْنَدِ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللهِ قَالَ كَانَ
النَّبِيُّ
الصفحه ١٩٥ :
النبي صلىاللهعليهوآله وسلم كالضرورة.
وَيَقُولُ أَيْضاً
عَلِيُّ بْنُ مُوسَى بْنِ جَعْفَرِ بْنِ
الصفحه ١٩٩ :
الْمُرْسَلِينَ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ
الْعالَمِينَ ) وَصَلَّى اللهُ عَلَى مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ
الصفحه ٢٢٥ : وَأَهْلِ بَيْتِهِ الطَّاهِرِينَ
وَمَنْ بَيْنَهُمْ مِنْ نَبِيٍّ وَصِدِّيقٍ وَشَهِيدٍ وَعَبْدٍ صَالِحٍ
الصفحه ٢٥٦ : الاستخارات (١) على الظنون
الضعيفة ما كان قد بلغ النبي والأئمة صلوات الله عليه وعليهم إلى ما بلغوا إليه من
الصفحه ٢٧٤ : عَقِيبَ
الْمَكْتُوبَةِ وَيَقُولُ اللهُمَّ خِرْ لِي مِائَةَ مَرَّةٍ ثُمَّ يَتَوَصَّلُ
بِالنَّبِيِّ
الصفحه ٢٩١ : عليهالسلام يَقُولُ فِي
الِاسْتِخَارَةِ تُعَظِّمُ اللهَ وَتُمَجِّدُهُ وَتَحْمَدُهُ وَتُصَلِّي عَلَى
النَّبِيِّ
الصفحه ٣١٢ :
الأولى.
فإذا فرغت من
التسبيح بعد رفع رأسك من السجدة الثانية في الركعة الرابعة فتشهد وصل على النبي
وآله